بأيْمن وِتَد ويْسار حمر المراقيب للكيف عندي ياهَلِ الكيف طاري متْكى ربوعي مدركين المواجيب قطّاعة البيدا ازحول الصحاري شبّوا لهم نارٍ غدا له لواهيب رِيح الرَّتم فيها كما طِيب شاري في محْجَرٍ صِكّت عليه الغياهيب ما دَوّجَت به كود سحم الضُّواري وْصُفّوا بها الرسلان كيف الشواريب اللّي تِنَسّيك الغثا والعزاري شعر: خالد بن صالح الوقيت