الرمز الشبابي ورئيس الشباب الأسبق الامير خالد بن سعد كان ولا يزال احد الاسماء الشبابية التي تعطي الزخم والارتياح المطلوب للبيت الشبابي بانجازاته السابقة التي سطرها التاريخ في سجلاته بأحرف من ذهب. وكان لوجوده في لحن الختام مع الفريق الشبابي في ملعب المباراة وخارجه يمثل كلمة السر التي قادت الفريق إلى تحقيق الانجاز الاكبر في الموسم بالفوز ببطولة كاس خادم الحرمين الشريفين، إذ كان لدعمه ووقفته المثالية مع نجوم الفريق، وتقديم كل الدعم والتوجيه من النصائح لنجوم الفريق دوره الكبير في تحقيقهم تلك النتيجة الباهرة التي انهوا بها المباراة وجيروا البطولة إليهم، لتزين خزائن بطولات ناديهم. ويتفاءل كثير من الشبابيين بحضور الامير خالد بن سعد مع الفريق إلى جانب اللاعبين في كل المناسبات ويرون حضوره كلمة السر التي تجلب السعد للشبابيين، ما يدفع الشبابيين بمطالبته بالوقوف الدائم الى جانب الادارة الشبابية بقيادة خالد البلطان، إذ يشكل دفعة معنوية كبرى في طريق النجاحات التي يرجوها الشبابيون من موسم الى آخر.