ما هُو طرب وإلاّ عََجَب في بناكا بيتٍ قديم وْظاهِرك مثل خافِيْك وْلا عاد باقي فالمباني سواكا شدّوا هَلِك وْخلّوك وخلّوا ضواحيك وذِي حالتك في صيفك وْفي شتاكا حتى الفريق اللّي من أوّل حوالِيك اليوم ما منهم حَدٍ في ثراكا يا بيت يوم آقف وبالعين أراعيك ما والله أدري إلا عيوني تباكا أسرح بفكري يوم أشاهد مبانيك شعر - أحمد بن عايش الميموني