*جاءت طريقة الدفاع عن رئيس اللعبة الضعيف من قبل صديقه المتلون لتؤكد ان مايمدح السوق إلا من ربح فيه ولو كان المرشح المنافس هو الرئيس لما سلم من شخبطاته ولسانه! * أكثر المتباكين على رحيله هم بعض إعلاميي فريقه الذين لزموا الصمت أمام إخفاقات الفريق وابتعاده عن المنافسة! * الثلاثي المكون من الوكيل والاعلامي (السمسار) ومدير الكرة السابق وراء اختفاء اللاعب عن الانظار! *لأن الاحترافية والمهنية غابتا عن القناة تحولات لنقل احتفالات المزارع وشارك الفرحة المذيعون والمعدون والمخرجون الذين كانوا ينتظرون مثل هذه الفرصة اعوامًا طويلة! * لايزال "الكحلي" يحاول الرفع من اسهم البطولة بالتأكيد على قوة الموسم على الرغم من اتفاق الجميع على سوئه! * تسديد الديون الكبيرة جاء على طريقتهم وليس على طريقة من اذاقهم المر في صفقات من العيار الثقيل، يحتاجون اعوامًا طويلة حتى يسددوا نصفها! *المذيع بعد نهاية المباراة تحول الى مشجع بدرجة امتياز عندما حاول إقناع رئيس الفريق القصيمي بنظامية توقيع اللاعب الهارب لفريقه المفضل! *الرئيس كان شجاعا وجريئا وهو يوضح سلامة انتقال اللاعب لفريق وبطلانه للآخر! * دور اللجنة الهامة انتهى بنهاية مشاركات ذلك الفريق التي تخصصت بغض النظر عن تجاوزته! * اكثر من شخص انكشف بعدما كانوا يخفون الميول، قبل ان تأتي قضية اللاعب وتعريهم امام الجميع! *ياترى هل اللاعب هرب فعلا ولم يجرؤ على المواجهة أم أن هناك من أخفاه ضمن مسلسل (الفيلم الهندي) الجديد مسجلينه.. مسجلينه؟! *كما كان متوقعا جاء قرار اللجنة متطابقا لمشاعر وميول أعضائها فالجاني والمجني عليه تساويا لديها على الرغم أن هناك فارقًا كبيرًا بين الاتهام بتعمد خسارة مباراة وأخرى عادية صرح بها مدربون واداريون ولاعبون! * تحول دور (الخوي) الى منفذ لرغبات الشرفي الذي يعمل لديه من خلال الاتصال ببعض الاعلاميين والرسائل الخاصة وتحريضهم ضد المدرب الوطني! * قالت الرابطة إنها احتفلت بنجاح الدوري ولم يعلم أي نجاح هذا الا إذا كان المقصود نقل المباراة وعليه يستوجب حضور أصحاب التقرير للمشاركة! * لايزال الرئيس الشرفي يضع منسوبي ناديه في حرج كبير، فجميع تصريحاته واتفاقياته محرجة لهم، ومما يزعجهم انه ليس صاحب قرار انما متردد بصفة دائمة، والدليل تصريحاته ضد الرئيس السابق التي يطلقها في الليل ويعتذر عنها في النهار! *الفريق الصغير بقي محلك راوح وكان قاب قوسين أو أدنى من الهبوط لأن مسيريه الذين يتسابقون على الفلاشات مشغولون باحتفالات فريقهم الحقيقي ونقل اللاعبين لصفوفه! *حديث رئيس النادي العاصمي عن اتحاد اللعبة ومحاباته لفريق واحد أظهر حقيقة من حقائق سيكشفها التاريخ يوما ما! *تحدث عميد(....) عن معاناة هو عاشها طويلا وذاق معها مرارة الحرمان والطرد حتى اصبح الجميع يشعرون بأنينه! *أظهروا الإعلامي المشجع بعد عملية الركبة وكأنه أحد نجوم الدوري! *حتى المذيع في الأستوديو أسقط في يده وبدا عليه تأثير تصريح رئيس النادي القوي البعيد عن المجاملة! *طريقة تسجيل اللاعب أن حدثت ستعيد قصص الزمن الجميل التي كان ضحيتها السينغالي دوصو وعبدالله حماد وغيرهما الكثير! *الاتحاد العالمي وبخ الاتحاد المحلي باعتراضه على بطولات تصفيات المناطق والقريقعان! *رفضوا الزيادة وعندما هبط فريق المتحدث عادوا لمناقشته فعلا (بربسة، ومطرسة) في آن واحد! *بعد توقيع اتفاقية الناديين بخمسة إيام جاء الفاكس المضحك يمشي الهوينا لعل وعسى! *كيف يرجى من عضو يقفز فوق اللوائح والأنظمة ويعمل في الخفاء لنقل لاعب منتهي أمره أن يساهم في صعود فريق يدعي حبه ودعمه! *ستظهر الايام أن الذين حضروا وتسابقوا على الفلاشات ابدا ليسوا على قلب رجل واحد! *لايلام على ابتعاده وسيتبعه آخرون كثر فالبيئة لا تساعد على العمل وبحاجة عاجلة للتغيير! *في رحلته السياحية كان همه أن الأمور تمام التمام وعلى الجميع (الشور شورك)! *الذين يدعون الحياد عبر المطبوعات والبرامج الرياضية ظهروا على حقيقتهم في احتفالية العشب الأخضر والورود! *مشجعو الفريق الشرقي حملوا الرئيس مسؤولية الهبوط المرير وفندوا اتهاماته بقولهم (اللي ماياكل بيده مايشبع ياريس)! * الكل كان يسأل قبل الحفل (فيه تكريم خاص والا لا).. وعندما عرف المنظم الهدف قال (نعم يوجد تكريم خاص) فسابقوا الريح الى المكان! *المشجعون المتعصبون غضبوا من تصريح الرئيس الذي وضع النقاط على الحروف لأنه لم يتوافق وامانيهم ورغباتهم بعدما قالوا عنه انه أحد مكاسب الرياضة! *الرئيس فضح المذيع الذي يفتقر للمهنة وتحول الى سمسار يحاول القناع ونقل اللاعب لصفوف فريقة! * كان رد نائب الرئيس مزعجا للمسؤول الاعلامي الذي قال (تراني تحولت لتشجيع فريقكم) قبل ان يقول له الأول (لسنا بحاجتك)! * اصبح تخصصهم نقل احتفال الاستراحات، خصوصا التي تتعلق بفريقهم، اما غيره فلو يفوز بأهم البطولات لايعيرونه أي اهتمام! * استغل الرعاية فأصبح وسيطا في انتقالات اللاعبين لفريقه المفضل! * ليت ذلك (المفلس) اعلامي ترك مهمة التحريض ضد العمالقة واولهم المدرب الوطني الذي لم يعره أي اهتمام! "صياد"