* إنجازات المنتخب القارية والعالمية تمت في زمن كان في المنتخب اولا وخلفه اتحاد كرة صارم لايجرؤ لاعب على التغيب او الاعتذار عن تمثيل الوطن أما في الزمن الحالي فالنادي اولا والمنتخب عاشرا والبركة في الضعف وإداريي الاحتفالات والمخيمات! * فيما جماهير الفريق الكبير تنتظر دعم الادارة للمدرب الوطني والوقوف معه أسقط في يدها عندما علمت بأن المحلل مستشار الرئيس هو أول من لا يود له النجاح ويرقص فرحا مع صديقيه المذيع واللاعب الغيور المعتزل! * في قضية الحارس عبدالله العنزي لو كان المشرف هو فهد المصيبيح والغائب هلالي ياترى كيف ستكون ردة الفعل من مزيفي الحقائق من المشجعين المتعصبين الذين هبوا للدفاع من أجل لون القميص فقط! * مايجري مسرحية واضحة كل الوضوح المخرج هو من أشغل البرامج الرياضية والاعلام من أجل تبرئة المحترف الاجنبي وغاب عن الدفاع عن نجما المنتخب اللذان تعرضا للاساءة من عضو الشرف! * رابطة المحترفين التي سارعت الى الاستغناء عن الاعلامي المنسق بسبب تغريدة عادية هي نفسها التي غضت الطرف ودافعت عن المدير المشجع الذي طالب بمساحة أكبر لجماهير فريقه! * سيكون اتحاد الكرة أمام اختبار صعب في قضية الحارس فإما قرارصارم وإما ضعف ومنح الفرصة لأكثر من لاعب مستقبلا لتعمد التأخر ومن ثم التنسيق والاستمتاع بتدريبات فريقه! * ألذي أثار موضوع شهادة المدرب مشكلته أنه لايحمل شهادة في الاعلام باستثناء كونه مراسلا متعصبا تصاغ أخباره واحيانا لانصيب له منها سوى الاسم! * رحل الرئيس المثالي واستمرت المشاكل والنتائج السيئة للفريق وسط البهرجة والوعود الوهمية بالدعم المفتوح الذي لم يره أحد! * الجماهير مازالت تتساءل أين تحسينات الملاعب الرياضية من قبل رابطة المحترفين؟ فحتى مقاعد المدرجات لاتجد صيانة اونظافة تجعلها جاهزة لاستقبال الحظور! * خيب ظنهم مرات وليس مرة واحدة فبعد أن أزعجوا القنوات بالمطالبة بضمه كانت النتيجة من تنسيق بداعي الاصابة الى غياب والمحصلة النهائية خارج المعسكرات! * من الصعب أن تتقبل الجماهير بعض المنظرين في الاعلام ومشوارهم مليء بالطرد والإبعاد من مطبوعاتهم بسبب غياب المهنية!