*على لجنة الحكام التفكير بجدية في إيجاد حلول للوضع التحكيمي المتردي والذي بلغ ذروته القصوى ولم تعد الأخطاء تحتمل أكثر وإلا ضاعت جهود الفرق وأهدرت حقوقها بصافرة! *ما المانع ان تستكمل آخر مباريات الدوري خاصة الحاسمة والمؤثرة في نتائجها على المتنافسين وكذلك مباريات كأس ولي العهد بحكام أجانب لضمان العدل للجميع ومنع احتقان الجماهير! *المحلل الاجنبي الفلتة يبدو أنه أنتدب لتحليل أخطاء تحكيمية لمباريات محددة ووفق رغبة من سعى وحرص على أخطائه! *في حين انتظرت الجماهير نقلة نوعية بالمنافسة على النقل الحصري للدوري الاسباني او الانجليزي او الايطالي أصيبت بخيبة معتادة بإعلان النقل للدوري الاورغوياني الذي لن يتابعه أحد الا إذا كان الهدف إسعاد المدرب! *في الحوار لم تخرج الجماهير التي تابعته الا بكومة أوراق وملفات تحتاج لموسم كامل للاطلاع على محتواها! *بعد الكوارث التحكيمية المحلية يبدو أن القادم سيكون أسوأ! *التفرد بالقرار والمكابرة سيجعلان الأخطاء تستمر ونزيف النقاط لايتوقف والوضع مستمر حتى الخروج من الموسم والفريق خالي الوفاض! *المرشح الحالي للمنافسة على شغل كرسي رئاسة فريقه يذكر بزميله الآخر في نفس المهنة والنتيجة خروج الاثنين في الادوار التمهيدية! *الأمر لم يعد فقط يستلزم سرعة كشف نتائج التحقيق في أزمة نادي الاتحاد بل التحقيق ايضا في الكيفية التي تسرب من خلالها تقرير نتائج التحقيق السابقة ولمصلحة من وفي هذا الوقت بالذات! *ضمن أطروحاته المتواضعة المتكررة بأسلوب واحد أتهم لجان اتحاد الكرة بمجاملة فريق ولجنة الحكام بمجاملة آخر ونسي أن فريقه حظي ماضيا وحاضرا بمجاملة اللجان كلها مجتمعة ولو فتحت صفحات التاريخ من قبل المؤرخين الامينين لصعق من هول الحقائق! *في برنامج أطلب وشوف مازال العرض مستمرا للاهداف في مرمى فريق واحد فقط وكأن المعد أرادها وأعلنها تعصبا في محاولة للتأثير على ذلك الفريق ولو بالأرشيف الذي غطاه غبار الماضي! *من يشاهد الشباب هذا الموسم لايصدق أن هذا هو ليث الاندية البطل والند العنيد والمنافس على الالقاب الكروية الموسمية! *الفرق الواثقة من شعبيتها لا تخلق قضية بل قضايا حول الإحصائيات الخاصة بالحضور فكيف بمن يشتكي على الدوام رغم أن المستفيد والخاسر هو الشركة الراعية التي ايضا هي مصدر الارقام!