الأرض ضاقت يازحل مافيه كوكب للإيجار؟ بصير جار الكوكبه وللبث بفتح لي قناه وأنهي مساعي مابقاء فالعمر وأعرف لي مسار لإن الحظوظ العاليه ترمي بأهلها في سماه من رفعته كانت وقار حوّل عن شداد الوقار واللي عن المرمى خطاه أصبح مصيب ٍ لارماه شفت العجايب فالزمن وأفلاكنا عكس المدار أحد ٍيداوى من عمى وأحد ٍلطم كفه عماه واللي عن المنزل جهل ماله على الدنيا قرار أما يعديه الزمن ولا فهق خطوه وراه واللي مذاقه من حلا ماذاق من كأس المرار من جد للعليا وجد ماهوب حظ.. لمستواه يابيت ياعامر ترى قافيك من ركنك دمار يهدم مراسيم النجاح وسنين عمره في رجاه ماحس بإحساس ٍغريب في غفلته يوم استدار حاديه ضيق ٍمارمابه شبح عينه لياوطاه كنه من الدنيا وحيد ٍمايجير ولايجار وإن دار جايرها يلوذ برحمة اللي مانساه الكوكبه في دورة الأيام ياكبد النهار ياعابر السالين ماعاد لك رجعه للحياه أحسن من الصمت الكئيب لاجيتني تجري حوار وأحسن من العقل البليد عقل ٍ تفرد به ذكاه أيمن دروبك للروى وأحذر مواريد اليسار كل ٍعلى فعله عمل ومن العمل جنسه جزاه لكن تدري يالبيب ان الفرج فالانتظار ثابر وكمل للوصول وقناعة الكنز الغناه الشعر في شخصي كريم وسامي مقامه من وقار عاليه فالمغزاء جسور واللي على كوره حماه