طرق المدرب السعودي سامي الجابر باب التدريب وبعدما اكتسب خبرته لاعباً وإدارياً ومن ثم مدرب سعودي بطموح، وكم تعجبت من رأي الدكتور فهد القريني والاعلامي صالح الورثان وإصرارهما العجيب على عدم نجاح المدرب السعودي سامي الجابر بعد تجربته التدريبية ودراسة نال بها شهادة تدريب، والأهم أنه سعى لتطوير نفسه ليعيد للمدرب السعودي مكانته وحاجته لنقد بناء بعيداً عن ميول حب النجاح، ولنا في مدرب منتخب الإمارات مهدي علي خير برهان ووقوف كل مواطن معه بصدق لأنه إماراتي، لذلك اقترح على برامج القنوات الرياضية أخذ ذلك في الاعتبار وصد الباب بوجه كل صاحب طرح حاد من اجل دعم الكوادر السعودية.