خبر سمعته عقبه الفكر ما بات وكل الذي سمعه ذرف دمع عينه قال انتقل للرب رجل المهمات خادم حرم مكة هي والمدينه وصبرت لامر الله رب السموات يا لله تعين اقلوبنا بالسكينه وحنا ترانا اموات وعيال لموات لا شك مثل الفهد موته غبينه لو كان بيدين العرب حل ما مات والله كل الناس دونه رهينه نومن في الاجال ليا حلت وجات ونرضى في الاقدار زينه وشينه مرحوم يا حلال كل الصعيبات عند اللوازم دوم يضحك جبينه عساه يكتب له جناناً نعيمات وعسى كتابه يا خذه في يمنه لو راح جسمه الفعايل شهيدات فعل الفهد كل الامم عارفينه فعايله باقية على طول الاوقات كم قرية صارت بعهده مدينه عسى البقى في عمر راعي الجزيلات عبدالله اللي قاد ركب السفينه الله يمهله سنيناً طويلات والله على حمل الامانه يعينه وسلطان عضده بالشدايد والازمات ولي عهده وباللوازم عوينه وندعو لهم في كل لحظة وساعات انه يمد اعمارهم في سنينه الشجرة اللي بظلها نسير ونبات يا لله عساها دوم خضرا متينه وختامها مني صلاة وتحيات على رسولاً مالنا غير دينه عبيد بن كريم الجريدي العنزي