بدينا بذكر الواحد القادر الجليل عفواً ندور رحمته ونترجاها بعدها دعينا ربنا دعوة الخليل دعاها وهي الأولى على الرزق بداها وتفسير الآية جات في محكم التنزيل ان تجعل بلدنا في أمان وتحماها وان ترزق هله يارب من خيرك الفضيل عساها بنعمة الأمن تسعد ويهناها لحيث ان الأمن ونعمته مالها مثيل لا يمكن يجي لذة حياة بلياها حياة الشعوب بكل عصر ودورة جيل اساس لها في مبتداها وباتلاها من اكبر فوايدها الي جات بالتفصيل تبنا بيوت الله ويشاد مبناها وتقام الصلاة بها ويرفع بها التهليل والدعوة مع كل الملا يسمع اصداها ويسن العدل للناس ويزاح عنها الميل ويكثر عليها الخير وتعيش دنياها وتسلم بها الاعراض من حالة التذليل والأموال تحما والبشر تحفظ دماها وكل السبل يا من بها عابر السبيل وطعم الحياة يطيب ماها ومرعاها وبها العلم ينشر والجهل بالحياة يزيل ويعم الرخا والتنمية يقطف اجناها ما يحضابها قوم الخرافات والتضليل سوى الامة اللي منهج الدين منشاها مع كل منهو وحد الله وشد الحيل مثل ما بدى ميثاقها والله اسواها من بين الامام الشيخ ومحمد الحلحيل ابن الشيخ قومها وابن سعود علاها وقامت تحت ظل السيوف وصهيل الخيل بلاد من أهل الشرك مادنس حماها مضت دولتين وثالثتهن لهن تكميل ولاها معزي واحتماها من عداها بنور الشريعة زاح عنها ظلام الليل ايلين اسوت باتم حال وصفاها وطاب الثمر من شجرة ظلها ظليل عسى الله يديم النا بقاها ويرعاها بهذا وصلى الله على الهادي الدليل اللي دل الامة للهداية وقداها