عبر عدد من عائلة الجريس من قبيلة بني زيد بمحافظة الدوادمي عن سعادتهم الغامرة بمناسبة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة الدوادمي شاكرين ومقدرين لسموهما هذه الزيارة التي تكتب بمداد الذهب والتي سيجني ثمرتها عموم أهالي الدوادمي. وتحدث في البداية الشيخ عبدالله بن محمد الجريس قائلاً :يسرني أصالة عن نفسي ونيابة عن أسرة الجريس في الدوادميوالرياض والمنطقة الشرقية أن أتقدم بموفور الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض ولسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز والوفد المرافق لهم على اقتطاع جزء من وقتهم الثمين لزيارة الدوادمي والالتقاء بأهلها وتلمس احتياجاتهم فمحافظة الدوادمي جزء من هذا الوطن الغالي على نفوسنا جميعا وقد نالها نصيب جيد من التطوير والتنمية في سياق الخطط التنموية التي تتبناها حكومتنا الرشيدة للنهوض بهذا الوطن الشامخ زاده الله مكانة ورفعة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ونقول حللتم أهلاً ووطئتم سهلاً. من جهته قال مستشار معالي رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون ومدير عام إذاعة الرياض سابقاً الأستاذ سعد بن محمد الجريس: منذ أن تم توحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس طيب الله ثراه, أرسى ثوابت اللحمة الوطنية ومقوماتها إذ حرص يرحمه الله كل الحرص على بناء النسق الاجتماعي ودعمه, وتوطيد علاقةٍ حميمة بين الراعي والرعية, بين الحاكم والمحكوم, وأوصى بها بنيه وسار عليها من خلفوه إلى يومنا هذا ولعل نهج الزيارة وتفقد الأوضاع والاطمئنان على الأحوال تقليدٌ أصيل يؤكد ملامح التأسيس ويعبر عن صدق التلاحم, وما ترحيب الأبناء بضيفنا العزيز صاحب السمو الملكي أميرنا المحبوب خالد بن بندر وصاحب السمو الملكي نائبه تركي بن عبدالله إلا استمرار لما زرعه الآباء والأجداد حُباً وولاءً لقيادةٍ عادلة وأسرة حاكمة ارتضيناها ولا نريد عنها بديلا، وفي نظرة تأمل لهذه العلاقة المتناغمة بين المؤسس ورجال الحكم من أبنائه ووزرائهم وأعضاء حكومتنا الرشيدة وبين الرجال الأولين من الآباء والأجداد وأبنائهم وأحفادهم شعب محب وفيّ عشق الأمن والأمان والاستقرار ورغد العيش وعاهد المؤسس وعمل معه على ذلك وجدد الأحفاد العهد والبيعة لأبنائه فارساً تلو فارس وقائداً بعد قائد , إن من ينظر إلى هذه العلاقة الحميمة المليئة تقديراً واحتراما ووفاءً وحباً ليدرك أن وطننا مغبوط من محبيه ومحسود من أعدائه, وسنعين الحاسدين إذا حققنا لهم بغيتهم.. إنَّ الدوادمي ناساً وأرضاً بكل ما فيها ومن فيها تشكر وتقدر لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله وصحبهم الكرام وتتطلع إلى مزيد من الدعم ومزيد من العطاء ومزيد من الاهتمام, فبحجم مراكزها التي بلغ العديد منها مستوى محافظات وبتعداد سكانها وبتنوع طبيعتها وما حباها الله من قدرات في رجالها ينتظرون أن يكون لهم شرف المساهمة الفاعلة في البناء المجتمعي على صعيد الوطن أكمله , كما يتوقون إلى تحقق مزيد من المنجزات في عهد مليكنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أيده الله. أميرنا المحبوب أبناؤك أهالي الدوادمي ينتظرون أن تحقق زيارتك الكريمة عدداً من الآمال والتطلعات والتي تترجم أهدافكم النبيلة لمثل هذه الزيارات ولعلي أوجز هذه الآمال والتطلعات من وجهة نظري في ثلاثة مطالب : المطلب الأول :أميرنا المحبوب الكثافة السكانية في محافظة الدوادمي ومراكزها وقراها تعد من أبرز محافظات المملكة، وجيل الشباب يمثل النسبة العظمى من السكان وهم من يعمر الجامعات ويستفيد منها ولذلك تم افتتاح 13 كلية للبنين والبنات شهدت إقبالاً منقطع النظير من أبناء المحافظة وما جاورها, لكنها ترتبط إدارياً ومالياً بجامعة شقراء و قد آن الأوان أن تصبح جامعة مستقلة تحت مسمى جامعة الدوادمي تحقق الآمال والتطلعات وتخطط علمياً واجتماعياً وتنهض بمجتمع يستحق بإمكانياته وأبنائه إلى مثل هذا المطلب والمطلب الثاني: سمو الأمير هو التلطف بالكتابة إلى وزارة الشؤون البلدية والقروية والتفضل بالرفع إلى المقام السامي الكريم لرفع المستوى البلدي في محافظة الدوادمي من بلدية إلى أمانة تكون مسؤولةً عن بلديات في المراكز الكبيرة تصل خدماتها إلى كافة أبناء المحافظة وتعنى بالهم البلدي والتخطيط له وتنفيذ المشاريع التي تكفل راحة ورغد عيش المواطن و لنا أسوةٍ بعدد من المحافظات التي تم رفع المستوى البلدي فيها من بلديه إلى أمانه كما في الإحساء والطائف وغيرها والمطلب الثالث : سيدي وبحكم أنني مشغول بالهم الإعلامي والثقافي والبيئي والسياحي باعتبارها هموماً إنسانية اجتماعية ولأن الدوادمي مهيأة لكل ذلك أرضاً وسكاناً فإننا نتطلع إلى توجيهكم الكريم بإنشاء مركز حضاري ثقافي علمي بمحافظة الدوادمي يشع معرفةً و ثقافةً ويتبنى الأجيال القادمة ويساهم في تطويرها و يكون له جناحان سياحي وآخر بيئي حيث تشتمل المحافظة على العديد من المواقع التي تحتاج إلى اكتشافٍ وتطوير وتهيئةٍ واهتمام ومن خلال أنشطة هذا المركز وفعالياته وتواصله مع الجهات ذات الصلة يمكن أن يحقق جذباً سياحياً وترفيهياً مع المحافظة على البيئة ومكوناتها ودعم البعد الثقافي والعلمي وحفز الموهوبين وتبني أفكارهم وتنمية مواهبهم وبهذا يكون ارتكازاً حضارياً لمحافظة تنتظر ذلك. وعوداً على بدء أميرنا المحبوب لا تستغربوا هذه المحبة وهذا الترحيب بكم وبسمو نائبكم وهذا الولاء لأنه ثمرة بذرة صالحة من قائد فذ ورعية متعطشة إلى الاستقرار تعاهداً ضمنياً على وثيقة غالية ممهورةٌ بالمحبة والوفاء مضمخة بالإخلاص والبذل في شراكةٍ حقيقية صادقه أوصى بها الطرفان من بعدهما فبخزامى نجد وعرارها ومسك دارين وعنبرها وورد الطائف وكادي جازان وشيح الشمال ونعناع المدينة وحبقها بجميع روائح الوطن تاريخاً وحضارة بكل ذرات ترابه ونسائمه نشكركم ونشكر نائبكم وصحبكم الكرام سائلين المولى عز وجل أن يحفظكم برعايته وعنايته ويوفقكم ويسدد خطاكم معربين عن تهنئة خالصة بثقة مولاي خادم الحرمين وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني بتشريفكم بإمارة العاصمة الرياض قلب الوطن النابض شادين على يديكم مصافحين ومجددين البيعة لوالد الجميع أطال الله في عمره وأبقاه مواصلين درب الآباء والأجداد على العهد والوعد والله يحفظكم ويرعاكم. و قال الشيخ سعد بن محمد بن عبدالله الجريس: يسرني أن أرحب بقدوم صاحب السمو الملكي الامير خالد بن بندر آل سعود أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله آل سعود حفظهما الله لزيارة محافظتنا الحبيبة (الدوادمي) وتفقد أحوال المواطنين واحتياجاتهم وأملي بالله أولاً ثم بأن تثمر هذه الزيارة عن نتائج ايجابية ينتظرها أهالي المحافظة لمعالجة بعض أوجه الاحتياجات مثل :الصحة: حيث ينقص مستشفى الدوادمي الكوادر المتخصصة والمياه حيث تحتاج محافظة الدوادمي إلى تحلية المياه. بالإضافة إلى الطرق المزدوجة التي تربط المحافظة بالطرق السريعة مثل الرياضومكةالمكرمة, حيث تعاني بعض أحياء الدوادمي من انقطاع للتيار الكهربائي نتيجة ضغط الاحمال لاتساع المدينة. وقال رئيس قسم خدمات الطلاب عبدالله بن محمد بن إبراهيم الجريس إن أسلوب الزيارات الميدانية التفقدية التي يقوم بها ولاة أمرنا لكل بقعة في هذا الوطن أسلوب أختطه مؤسس هذا الكيان المملكة العربية السعودية ودرج عليه أبناؤه من بعده إيماناً منهم بأهمية الوقوف على أحوال شعبهم وفي هذا السياق تأتي زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض ونائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز وصحبهم الكرام لمحافظة الدوادمي. وإنه ليسعدنا ويشرفنا مقدم الأميرين ومن في معيتهم للتعرف على الدوادمي عن قرب وكلنا ثقة بإذن الله أن نتائج هذه الزيارة سوف تكون إيجابية ومثمرة لعدة أسباب : منها ثقتنا بأن صاحب السمو أمير المنطقة ونائبه الكرام لديهم الرغبة الأكيدة في تحقيق توجيهات والدنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله الذي يوجه المسؤولين دائما وفي كل مناسبة بالحرص على راحة المواطنين وضرورة توفير أسباب الرخاء والاستقرار لهم. كما أن لغة الأرقام أصدق لغة فالمطلع على الإحصائيات الخاصة بمحافظة الدوادمي من حيث المساحة وعدد المراكز والقرى التابعة لها وأعداد المدارس والكليات وتعداد السكان. يجزم أن الدوادمي تستحق مزيداً من العناية والاهتمام تواكب هذه الإحصائيات ورغم الجهود التي تبذل في محافظة الدوادمي إلا أنها لاتزال دون المستوى المأمول في عدة مجالات منها :الخدمات البلدية : كالسفلتة والإنارة والصرف الصحي وصحة البيئة المتمثلة في إبعاد مصادر التلوث كمحطة الصرف الصحي والطمر الصحي وأسواق الماشية بعيداً عن النطاق العمراني. الخدمات الصحية : فماذا يمكن أن يقدم مستشفى بسعة 200 سرير لأكثر من 200000 مواطن. بمعدل سرير لكل 1000مواطن !!فضلاً عن عدم وجود استشاريين في أغلب التخصصات وعدم توفر الأجهزة المتقدمة مما يضطر المستشفى لتحويل الكثير من الحالات لمستشفيات الرياض. وسجل تحويل المرضى بالمستشفى خير شاهد كما أن الطرق همٌّ قديم لأهالي الدوادمي ولاتزال خاصة الطرق التي تربط الدوادمي بالعاصمة. فرغم تعددها إلا أن بعضها أشبه بالطرق الزراعية وبعضها لايزال متعثراً منذ سنوات رغم أننا في عصر الخير والرخاء ! بالإضافة إلى الأمن وهو عامل أساس للاستقرار. فرغم زيادة حجم الأحياء في مدينة الدوادمي والمراكز التابعة لها وزيادة أعداد السكان أضعافاً مضاعفة إلا أنه لم يواكب هذه الزيادة عدد كافٍ من المراكز الأمنية. التعليم العالي ..وقد حصلت الدوادمي بتوفيق من الله ثم بدعم ولاة الأمر حفظهم الله على عدد جيد من الكليات وفرت على أبناء المحافظة مشقة السفر وخطورة الطرق. إلا أن المراكز التابعة للدوادمي مثل (الجمش والسر والبجادية ونفي ) بحاجة إلى كليات بنات فطالبات هذه المراكز يستيقظن قبل الفجر ليقطعن يوميا قرابة 200 كيلو ذهاباً وإياباً. من جهته قال ابراهيم بن محمد بن جريس الجريس كما نفرح بالمطر ونتباشر فيه و يبادل بعضنا البعض التهنئة بنزوله زُفت إلينا التهنئة بمقدكم صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله نائب أمير منطقة الرياض و صحبكم الكرام . كيف لا وانتم كالغيث النافع يصيب الأرض فيعمرها ويصيب العباد فيجعلهم فرحين بكرم الله و عطائه . الدوادمي سمو الأمير تسعد بمن فيها مرحبة بمقدمك متطلعة لثمار زيارتكم . الجميع هنا يؤكدون بأن نتائج الزيارة أفعال لا أقوال . هموم كثيرة تنتابنا في محافظة الدوادمي وماجاورها ابرزها الخدمات البلدية وتهيئة الطرق والقضاء على المدارس المستأجرة واانتشار المراكز الصحية إذ إن المحافظة أصبحت مدينة كبيرة لايمكن أن يفيها مركز أو مركزان . من جهته قال محمد بن عبدالله بن محمد الجريس: الحمد لله الذي انعم على هذه البلاد بنعم كثيرة ﻻتعد وﻻتحصى ومن هذه النعم ان وهبها من وحدها وجمع شتاتها واعلى شأنها أﻻ وهو المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه الذي كان همه اﻻول تفقد احوال رعيته ومعرفة احوالهم وقد سار من بعده ابناؤه البررة واحفاده وها نحن في هذه الايام نستعد ﻻستقبال صاحب السمو الملكي اﻻمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز امير منطقة الرياض وسمو نائبه اﻻمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز في زيارة تفقدية لمحافظتنا الغالية راجيا من الله ان تكون زيارة خير لهذه المحافظة. وقال سعد بن محمد بن عبدالله الجريس: يسرني أن أرحب بقدوم صاحب السمو الملكي الامير خالد بن بندر آل سعود أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله آل سعود حفظهما الله ﻟﺰﻳﺎرة محافظتنا الحبيبة (الدوادمي) وتفقد أحوال المواطنين واحتياجاتهم .وأملي بالله أولاً ثم بأن تثمر هذه الزيارة عن نتائج ايجابية ينتظرها أهالي المحافظة لمعالجة بعض أوجه النقص مثل : 1-الصحة: ينقص مستشفى الدوادمي الكوادرالمتخصصة. 2-المياه:ينقصنا في محافظة الدوادمي تحلية المياه. 3-ينقصنا الطرق المزدوجة التي تربط المحافظة بالطرق السريعة مثل الرياضمكة. 4- تعاني بعض أحياء الدوادمي من انقطاع للتيار الكهربائي نتيجة ضغط الاحمال لاتساع المدينة. أكرر الترحيب بأصحاب السمو الملكي الأمراء وصحبهم الكريم في محافظتنا الدوادمي. وأقول لهم : على الرحب والسعة. وقال عبدالله بن علي الجريس: تأتي زيارة صاحب السمو الملكي الامير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة الدوادمي بعد أن قاما حفظهما الله بزيارة العديد من محافظات المنطقة ليبرهنوا للجميع في الداخل والخارج على متانة العلاقة بين المواطن والمسؤول في هذا الوطن الكريم. تحقيقاً للسياسة اللتي سنها مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبدالعزيز وسار عليها أبناؤه الكرام. وقال الاستاذ خالد بن عبدالله الجريس: إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر ين عبدالعزيز (أمير منطقة الرياض) وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز (نائب أمير منطقة الرياض) لمحافظة الدوادمي استمرار لتوطيد أواصر العلاقة بين المواطن والمسؤول بهدف تلمس احتياجات سكان المحافظة التي تشهد ولله الحمد تنمية شاملة في مختلف المجالات، ولقد استبشر الجميع بزيارة سموكم الكريم للمحافظة الخير الكثير.. وقال الأستاذ فياض بن عبدالله الجريس: إنها لفرصة سعيدة تلك الزيارة التي يقوم بها أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز والوفد المرافق لهم ليشرفوا بها محافظة الدوادمي التي انتظر أهلها زيارته لها بشوق كبير لما يتوقعونه من نتائج طيبة لهذه الزيارة خاصة وأن الدوادمي تحتاج مزيداً من التنمية والتطوير في أكثر من مجال. وقال الأستاذ راكان بن عبدالعزيز الجريس: إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود لمحافظة الدوادمي تأتي ضمن جولاتهما حفظهما الله التفقدية لمحافظات منطقة الرياض والوقوف ميدانيًا على متطلبات أهالي المحافظة ومراكزها وتلمس احتياجاتهم والاستماع إلى مطالبهم سعيًا منهما لتوفير سبل الراحة والرفاهية للمواطنين, وبهذه المناسبة أُعرب عن بالغ شكري لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله على الدعم اللامحدود التي تحظى بها محافظة الدوادمي . سعد الجريس عبدالله الجريس عبدالله علي الجريس خالد الجريس فياض الجريس سلطان الجريس راكان الجريس