اليوم تحل الذكرى الثامنة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملكاً على البلاد في الوقت الذي تشهد فيه بلادنا الحبيبة مشاريع ومنجزات كبيرة في كافة النواحي. فقد تحقق للوطن إنجازات هائلة في الأعوام الثمانية الماضية، ولمسات الخير طالت كل شبر في هذا الوطن الغالي فكل الشواهد تدل على أننا نعيش عصر النماء والرخاء. إن هذه الذكرى لبيعة خادم الحرمين الشريفين هي ذكرى خير وبركة تبعث الأمل والسعادة لكافة أبناء هذه البلاد. داعين المولى العلي القدير أن يلبس خادم الحرمين الشريفين الصحة والعافية وان يبقيه ذخراً للإسلام والمسلمين.