رحبت عائلة الحصان في محافظة القويعية بالزيارة الميمونة التي يقوم بها هذا اليوم صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض. وقال الشيخ صالح عبدالله الحصان: زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لقد لبست محافظة القويعية أجمل الحلل فرحا وابتهاجا لما تضمنته هذه الزيارة من دلائل الاهتمام بهذه المحافظة ورعاية مصالحها والاطلاع على ما تتمتع به من خدمات وما توصلت إليه من تقدم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ومن ثم مباركة ما وصلها ووصلت إليه والتوجيه الكريم بالمزيد من السير باهتمام بما يخدم المحافظة ومواطنيها وإن زيارة سموه الكريم تعتبر شرفاً لهذه المحافظة ودافعا قوياً لمضاعفة الجهود من قبل المسؤولين لتطوير المحافظة وتلبية مطالب المواطنين، وما زيارة سموه وسمو نائبه واجتماعهما بالمواطنين واطلاعهما عن كثب على الواقع إلا دليل تحملهما المسؤولية واستعدادهما بتحقيق مطالب المواطنين والمسؤولين وكذلك دليل التلاحم القوي بين الراعي والرعية. الأستاذ سعد محمد الحصان وتحدث الأستاذ سعد محمد الحصان قائلا تميّزت الزيارات الميدانية التي يقوم بها المسؤولون إلى مناطق ومحافظات المملكة المختلفة بأنها تعكس مدى عناية حكومتنا الرشيدة بكل ما من شأنه تحقيق رفاهية المواطنين وأمنهم ومدى حرصها على توفير كافة الخدمات وسبل الراحة للمواطنين من خلال المتابعة الحثيثة للمسؤولين للوقوف على ما يلزم المواطنين من وسائل التنمية والارتقاء بالخدمات لكي يعيش المواطن الكريم في رفاهية مع حرص حكومتنا الرشيدة على توفير متطلبات النماء والازدهار لأبناء هذا الوطن المعطاء. ومن جانبه قال رجل الأعمال عبدالرحمن بطي الحصان تعيش محافظة القويعية عرس متميز احتفاء بمقدم كريم من لدن صاحب السمو الملكي خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز وتغمر أهالي المحافظة فرحة كبيرة مبتهجين بهذا المقدم المبارك في ربوع المحافظة. عبدالرحمن بطي الحصان ويضيف أنها زيارة قامتين حازتا على ثقة ولاة الأمر بتعيينهما أميرا ونائبا لإمارة منطقة الرياض لتنهل المنطقة من بحر العطاء وان هذه الزيارة وفي هذا الوقت لتعني الشيء الكثير حيث استهل سموه زيارة المحافظات والوقوف على احتياجاتها والالتقاء بالأهالي جعلها على سلم أولوياته منذ بداية تسلم إمارة منطقة الرياض وهذه بحق اكبر شاهد على علو الهمة وكفاءة المقصد ونبل الهدف ودليل على الرغبة الأكيدة في العمل لمواصلة مسيرة التنمية والبناء ولتحقيق الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن والوقوف عن قرب لاحتياجاته رغبة في إسعاده وتحقيق رفاهيته. وأعرب الدكتور عبدالله سعد الحصان عن مشاعره قائلا إن للقويعية نصيبا من هذه الرعاية فكانت ولله الحمد تشهد تطوراً ملموساً أضفى على هذه المحافظة الشيء الكثير فأهلاً بك يا صاحب السمو بين أبنائك وإخوانك أهالي القويعية وكلنا أمل في أن تتحقق أهداف الزيارة بتحقيق مطالب المواطنين الذين يكابدون مشقة السفر في الكثير من المراجعات ونسأل الله جلت قدرته أن ينفع بها ويعم بنفعها الجميع. د.عبدالله سعد الحصان كما تحدث الأستاذ سليمان محمد الحصان قائلا يشرفني بهذه المناسبة الغالية علينا جميعاً أن أرفع أسمى آيات التقدير والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهده الأمين وسمو النائب الثاني على ما يقومون به من دعم لمختلف قطاعات الدولة بما يخدم مصلحة ورفاهية المواطنين فزيارة أمير الرياض صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز للمحافظة امتداد لسياستهم الرامية إلى تفقد أحوال الرعية وتلمس احتياجاتهم في محافظاتهم والاستماع إليهم وتلبية مطالبهم. الأستاذ سليمان محمد الحصان من جانبه قال الأستاذ ابراهيم سليمان الحصان أهلا وسهلا بصاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض وسمو نائبه في محافظة القويعية وإن الزيارة ترجمة فعلية لاهتمام قيادتنا الرشيدة بأحوال المواطنين لقد سخرت حكومتنا الرشيدة إمكاناتها وأولت جل اهتمامها لخدمة وراحة المواطنين في شتى مناطق ومحافظات مملكتنا الغالية وما هذه المشاريع التي يفتتحها سموه إلا دليل على ذلك كما أن لقاء سموه الكريم بمسؤولي وأهالي المحافظة ومشاركتهم أفراحهم وتدشين مشاريعهم لدليل آخر على مدى ما يسطره قادة هذه البلاد بالوقوف على أحوال المواطن وتلمس احتياجاته والاستماع لمطالبهم وتحقيق كل آمالهم. وتحدث الشيخ سليمان محمد الحصان قائلاً إن سعادتنا غامرة بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز الى محافظة القويعية هذه الزيارة التي تدل على اهتمام القيادة الرشيدة بتتبع أحوال المواطنين وتعبر عن عمق التلاحم بين الحاكم والمحكوم وتعني دعما حسيا ومعنويا كبيرا للمحافظة ومواطنيها وحافزا للمشاريع التنموية المقبلة في المحافظة وليس بغريب على سموه الكريم تفقد أحوال المواطنين والوقوف بنفسه على متطلباتهم وعلى المشاريع التنموية التي تلامس حاجاتهم واهتماماتهم وإننا واثقون بأن سموه وسمو نائبه حريصان كل الحرص على تحقيق ما يتطلع إليه أبناء المنطقة من خدمات فأهلاً بأميرينا المحبوبين أهلاً بمن ملأ القلوب حباً فيّاضاً وولاءً صادقاً. أما الأستاذ عبدالله عبدالرحمن الحصان فقال إن هذه الزيارة الطيبة التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز أسعدت الجميع ورسمت الابتسامات على شفاه الأهالي لما تحمله من معان سامية وتطلعات حقيقية فقد تعودنا من ولاة الأمر أعزهم الله تحقيق كل ما يصبو إليه المواطن وهذه الزيارة إحدى مكرمات الدولة بقيادة قائد مسيرتنا المباركة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله التي تهدف إلى معرفة وتلمس احتياجات ومتطلبات المواطنين وسنجني ثمار هذه الزيارة في القريب بإذن الله تعالى. وتحدث النقيب سليمان صالح الحصان قائلا ليس بغريب على سموه الكريم تفقد أحوال المواطنين والوقوف بنفسه على متطلباتهم وعلى المشاريع التنموية التي تلامس حاجاتهم واهتماماتهم إننا واثقون بأن سموه وسمو نائبه حريصان كل الحرص على تحقيق ما يتطلع إليه أبناء المنطقة من خدمات فأهلاً بأميرينا المحبوبين أهلاً بمن ملأ القلوب حباً فيّاضاً وولاءً صادقاً. وقال رجل الأعمال الأستاذ عبدالرحمن صالح الحصان إن هذه الزيارة التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض والتي يرافقه فيها سنده وعضده نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله تحمل الخير والنماء لهذه المحافظة التي رفعت عبارات الترحيب والوفاء لسموهما ولا شك أنها زيارة مثمرة سينعكس خيرها وعطاؤها على أبناء القويعية بعد أن يتلمس سمو الأمير خالد بن بندر احتياجات وأمنيات كل مواطن وهذا نهج السياسة الحكيمة التي يوجهها سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي العهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز وسمو سيدي النائب الثاني الأمير مقرن بن عبدالعزيز سدد الله على طريق الخير والعطاء خطاهم.