برز في ثمانيات القرن الهجري الماضي في حراسة أهلي الرياض «مدرسة الوسطى» اثنان من ألمع الحراس الذين تألقوا وبرعوا في المرمى ومثلا منتخبات الوسطى والمملكة في العديد من المشاركات الدولية وكانت أندية الوسطى تستعين بهما في مقابلاتهم مع الفرق الزائرة من الخارج وهما جوهر السعيد (رحمه الله) وطارق التميمي الذي يرأس حالياً أحد الاتحادات الرياضية. وقبل بروزهما في صفوف أهلي الرياض كان هناك الحارس العملاق حامد نقادي الذي برز في نهائي كأس الملك أمام أهلي جدة عام 1382ه وخسر فريقه بهدف واحد بعد مباراة تألق فيها معظم نجوم (مدرسة الوسطى) وخسر الكأس بشرف.