ينطلق في 21 من الشهر الحالي "مؤتمر قمة الشرق الأوسط لأمن المؤسسات 2012" في دبي، حيث من المقرر أن تتناول أحداث المؤتمر عدة نقاط هامة أبرزها إدارة أمن المعلومات وتطور أدوار مديري تكنولوجيا المعلومات وحماية البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات من التهديدات المستقبلية والطرق الفعّالة والمناسبة لحماية البيانات والتطبيقات وسُبل إدارة الثغرات الأمنية في المؤسسات وسد الفجوة بين الأمن والكفاءة التشغيلية. وتستقطب أحداث "مؤتمر قمة الشرق الأوسط لأمن المؤسسات 2012" نخبة من صنّاع القرار وممثلين عن الحكومة وكبار المسؤولين التنفيذيين من الشركات والمؤسسات الرائدة على مستوى المنطقة، بما في ذلك مديري تكنولوجيا المعلومات ورؤساء أقسام تكنولوجيا المعلومات والمديرين التنفيذيين لأمن المعلومات ونواب الرؤساء والمديرين العامين ومديري الشبكات ومهندسي أمن المؤسسات ومهندسي أمن الإنترنت ومسؤولي التقيد بالأنظمة ورؤساء الأقسام. كما يهدف المؤتمر إلى مواجهة التهديدات الناشئة والمتواصلة لأمن المؤسسات، فضلا عن الاستجابة للأخطار المتزايدة الناجمة عن الخروقات الأمنية وتسرب البيانات والحرب السيبرانية وأمن مراكز البيانات، وغيرها.