كبر من فجعتك طفل الترح وانعدمت الفرحات زفير الآه من صدري تفرعن عقب مارحتي أنا من قبل متفائل واراعي بالهوى هقوات أخايل برق حسك بالقصايد كل ما لحتي أركّد عجة احزانك واخمد ثورة الآهات اسري هاجسي واملى بيوت الشعر لانحتي أنادي لك على حبي دعيتك للأمن مرات يصبك همك لغيرك وألمّك كل ماسحتي أراعي وضعك بحرفي أدور بالهوى غمزات وسرّ النفس ترميزك ، كفيتك يوم لمحتي عطيتك صورة ٍ عني من دروب الشعر بابيات قريتي كتاب تفكيري وبالإعجاب صرحتي تعمدت احفر بنزفي لقلبك وانشر الطيحات أبي تطيحين في حبي واحمد الله معي طحتي فرحت بجيتك يمي ،طردت الهم والضيقات وبشّرت الوله فيني بعد ما بالغلا بحتي بعد هذا التعب ثرتي علي بفجئة اللوعات هويتي ليلك الدامس بعد مازال واصبحتي تحسفتي على حبي وخفتي من عصا الشرهات ما بين ابعادي وقربي زفرتي الآه ثم صحتي سنة وانتي وانا نسعى أخذ منا الوصل اوقات ولكن التعب صابك نسيتي يوم كافحتي كأنك ضايعة وكني وطن ومجاذبي لوحات مشيتي لين جيتيني نصيتيني وجنحتي ضميرٍ ينصحك عني ..أشوفه هادم اللذات تراك بصدتك هذي عن العذال نافحتي تقولين: اقطع الغيبة أو اني ابتر الطلات وانا أقول بألم :راضي بوضعك لو راوحتي أنا وقلبك جسد يشكي من سهوم الهجر صرخات تماديتي علينا بالأسى يابنت وابرحتي طلبتك حققي حلم ٍ صدق ياغايتي بالذات دخيلك ارجعي دامك لقيتي الصدق وارتحتي أنا واللي خلق ذاتك احبك واتبعك باسكات فرحت بجيتك لكن بكيتك عقب مارحتي