للعيد لذة في عيون المسايير وللناس فرحة والقصايد غلاها لو تنكتب باغلا الصور والتعابير بانت مع مزون المعاني عطاها في دارٍ ازدادت عطا واسمها غير وحنا فدى دار الكرام وفداها دار المكارم والوفا والتباشير وكم من ذليلٍ ف المواقف نصاها وإن جيت حاكمها في وقت المعاسير يأقف لها ، ويعزها ، وإي حماها يوم ان ماله لا شبيه ، ومعايير وكم عاد لبى ف المواقف نداها مواقفٍ يشهد لها اصغير وكبير وحي الديار اللي ملكها وفاها كم جاه محتاجٍ من الجوع ومغير وشف العطايا من عطاه اتّباها حسّن وعدّل وانفتح باب للخير وقدّم وطوّر والحوائج قضاها وساير أمور الشعب والناس تسيير إلين ماحصل ب فعله رضاها وحسب المصادر ف البلد والتقارير حاز افضل ملوك البلاد وولاها له سمعٍ وطاعه وله كل تقدير والدوله العظمى ب اهلها تضاها وآل سعود اللي لو يصير ويصير نبقى لها جند ودروع وذراها من اصغر أميرٍ إلين أكبر آمير واعمارنا تهدى حرس لاومراها ومن عبر تلفاز المدايح والآثير الوافيه تمّت وعدّت مداها يعيش ابو متعب زعيم المشاهير عز المليك وعين الأعداء عماها حامي حمى الإسلام مافيه تقصير واهل الردى والبوق تقصر يداها وحيوا ولي العهد ماغرد الطير سلمان زيزوم البلاد وحجاها فعايله اكبر من طويق والنير وانشد عنّه نجد العذيه رعاها واحمد زبون الكايده والمناعير تنصاه وكبود المراجل رواها في فعله الطيّب لا جوله طوابير مواقفه تبقى وتسمع صداها ومن يوم ماصفّ الشعر والشواعير وصوت المدايح ف القصيد اعتلاها حنا لها ف العهد الأول والآخير والدار ماغلاها وماغلى ثراها للعيد لذة في عيون المسايير وللناس فرحة والقصايد غلاها لو تنكتب باغلا الصور والتعابير بانت مع مزون المعاني عطاها