ياللّي خفوقي تشظى في رجا وعدك حتى غدا خاطري حله وترحاله الصيف وش كان قبلك وش غدى بعدك كم كان غالي وكم كنت أتحرى له قبل يتشذى غلاك ويفتري وردك ياما افتريت ومزون الود همّاله قبل أتنسك وله و أتصومع بنجدك ياما امتطيت الصخب وأغواني هباله كنت أزدري الود قبل يشوقني طروك كنت أجهل الود وأحواله وش أحواله كن الخفوق متنرجس(ن) ينتظر نردك حتى رميتي النرد، ربحتي الغافل الداله من يومها والغلا والشوق لك وحدك ياللّي إذا أقبل علينا الصيف رحّاله ماللرطب حظ ينعم في حلى شهدك لا والله إلا في غيابك ساتر حاله حتى صبا نجد تاهت نجد في بعدك هبّت على الغرب في ساقتك مختاله وأنا معك حرف في سلسالك وعقدك وإنت هوى القلب ياحلّه وترحاله ياغيرة الحسن من سلسالك وعقدك ياحيرة التيه في عقده وسلساله هالصيف بالذات موحش علمي بردك لا يكفر البعد في حلمي ويغتاله