البارحه في راس مرجوم عدّيت عدّيت في راسٍ طويلٍ هيالي أشرفت يوم أني براسه تواسيت أقنعت بالدنيا بشيٍ جرالي هاضت علي هموم قلبي وغنّيت سبايب اللي ما لطبعه عدالي هذا زمان مشتت الشمل تشتيت راحت مسرّاته ولا له توالي متغيّرٍ وقته إليا أصبحت وأمسيت إليا عطا قافي فلا له قبالي في ما مضى يوم المجالس لها صيت عَتْمه وكيفٍ في جديد الدلالي حيث إنها مدهال لقبلت وأقفيت مشرَّعٍ الباب دب الليالي وإن غبت لو يومٍ عليهم تباطيت تشوف ترحيبٍ وتنشيد حالي واليوم عن جمعا التوالين عفّيت بين العرب كني وحيدٍ لحالي لا صار فيها ريح تتنٍ وكبريت عقب السمر والرمث ريحه يلالي مابه سوالف غير فن التواليت سوالفٍ ما بين قيلٍ وقالي مجالسٍ دفنت برمل السواريت راحت وتوصف مثل وصف الخيالي إليا طرت لي في كرى النوم فزّيت مجالس الشيبان صارت أطلالي لا من جلست بمجلسي ما تعدّيت أثر الصديق اليوم جمع الريالي كم واحدٍ لا هوب حيٍ ولا ميت ما حط فرقٍ فالحرام وحلالي تقول خبلٍ مير بالمال عفريت مجالسه للبوم وسطه تلالي إن جا لزومه جاك ينشد عن البيت يجيك لو إنك عسير المنالي وإليا قضى لازمْه ما عنّه أوحيت يغيب غيبة من على الكون زالي بصبر ولو إني بصبري تماديت الوقت ما يمشي على كيف بالي صلاة ربي عد ما شعشع الليت على النبي ما مال فيّ الظلالي