رعى وكيل إمارة منطقة نجران المكلف رئيس مجلس إدارة فروسية نجران الأستاذ عبدالله بن دليم القحطاني وبحضور الداعمين لنهائي موسم فروسية نجران (الحفل ال25) كل من رجلي الأعمال علي بن حمد الحمرور وعوض بن علي آل قريعة. واستطاع لاسطبل ابن شكوان الفوز بسيارتي الأمهار مواليد 2008م إنتاج لمسافة 1600 متر المقدمة من رجل الأعمال وعضو مجلس إدارة فروسية نجران عوض آل قريعة في الشوط الرابع وعاود هذا الاسطبل انتصاره بالشوط السادس «مفتوح الدرجات مستورد» لمسافة 2000 متر وخطف جائزته العينية (سيارة) المقدمة من مجموعة الحمرور للتجارة والصناعة والمقاولات وفيما يلي نتائج أشواط هذا الحفل الختامي: * الشوط الأول (للخيل الأمهار مواليد 2009م) لمسافة 1400 متر حصل على المركز الأول المهر (قزلان) لاسطبل أبناء ناصر بن عبدالكريم المنصور. * الشوط الثاني (مفتوح أفراس إنتاج) لمسافة 1600 متر حصلت على المركز الأول الفرس (بنت فريجة) للمالك مطارد بن علي آل مطارد. * الشوط الثالث (للخيل المبتدئة والثالثة إنتاج) لمسافة 1600 متر حصل على المركز الأول الجواد (صطر) للمالك محمد بن مهدي شكوان. * الشوط الرابع: (مفترح إنتاج مواليد 2008م) لمسافة 1600 متر «شوط السيارة» حصل على المركز الأول الجواد (ارتكان) للمالك محمد بن مهدي شكوان. أمين النادي محمد غشام يسلم أحد الخيالة جائزته * الشوط الخامس (مفتوح الدرجات إنتاج) لمسافة 2000 متر «شوط الكأس» حصل على لمركز الأول الجواد (الحر الأشقر) للمالك ماجد هادي آل دلعبة. * الشوط السادس (مفتوح الدرجات مستورد) لمسافة 2000 متر (شوط السيارة) حصل على المركز الأول الجواد (ميناش) للمالك محمد بن مهدي شكوان. من جانب آخر تمت إقامة شوط إضافي خلاف الأشواط الموضحة أعلاه بدعم مالي من عضو مجلس إدارة فروسية نجران الأستاذ مانع بن سالم آل حيدر للأمهار موالي 2010م تشجيعاً لملاكها وسعياً إلى تجهيز تلك الأمهار لانطلاقة الموسم القادم وقد حصلت المهرة «الوردة المخملية» للمالك علي بن مطارد آل مطارد على المركز الأول. هذا وقد تم في نهاية مهرجان فروسية نجران تسليم الجوائز العينية (سيارتي) الأمهار والمستورد للمالك محمد بن مهدي شكوان وسط حضور جماهيري غفير من محي هذه الرياضة ومن مشجعي هذا الاسطبل المميز ليتم هذا التتويج بتبادل الدروع التذكارية وتكريم الداعمين والمساهمين بخدمة الميدان كذلك تكريم بقية أبطال القائمة (الاسطبلات - المدربين - الخيالة) وحتى المركز الثالث لكل منهم وجرى ذلك وسط أجواء مفعمة بالفرح وتحت زخات المطر.