الجميع كان يردد (ختامها مسك) وذلك لأن أسئلة مادة الفقه جاءت واضحة وسهلة وذلك بناءً على رأي أغلب الطالبات اللاتي شملهن الاستطلاع فالفرحة كانت اثنتين الأولى بسهولة الاسئلة والثانية بنهاية الاختبارات أو الكابوس كما يطلق عليه بعضهن. تقول (نوره العبدالله)- علمي: «أشعر بسعادة غامرة لان اليوم هو آخر أيام الاختبارات اما بالنسبة لمادة الفقه فقد كانت ممتازة لذلك استطعنا ختامها بالاجابات الصحيحة. أما (ميساء بندر) - علمي: فتقول «كنا نتوقع أربعة أسئلة ولكنها جاءت ثلاثة والاجمل من بينها كان السؤال الأخير». وتضيف قائلة «لقد جاءت الأسئلة واضحة وشاملة لجميع إجزاء المنهج».. كذلك كان رأي طالبات الادبي حول أسئلة الفقة.. تتحدث (عواطف نمر) - أدبي - قائلة.. «الاسئلة جميعها كانت جيدة ولكن الفقرة الأولى من السؤال الثاني كانت مفاجأة بالنسبة لنا. وتضيف قائلة «صحيح انها من داخل المنهج ولكن لم نتوقع ان تأتي وهذا ما اتفقت عليه جميع الطالبات ومع ذلك استطيع القول لك إنني اضمن النجاح بعون الله في المادة وبدرجات عالية». تشاركنا (شيخه القحطاني) - أدبي: قائلة «لا أصدق إننا انتهينا من كابوس الاختبارات الذي استمر معنا أسبوعين». وتواصل قائلة «لم اوفق في الاجابة عن بعض الفقرات التي تحتوي المطالبة بالادلة أما باقي الاسئلة فقد كانت اجاباتي جيدة والسبب وضوح الاسئلة وسهولتها».