روّحت يم الحسا تبغى لها عنده طبيب وأنا جروحي في المسا من هو بيفهم طبها غابت وأنا من بعدها كني على الدنيا غريب أحطب ضلوعي وأنتظر ضيق الخفوق يشبها دره تنامت في الحشا والقلب منها مستصيب الفاتنه واللي عجز شعر الغزل يكتبها أغيب عنها بالفكر وأرجع لها مثل النصيب وأرقب عقارب ساعتي ليت الأمل يرجع بها أنا سقيم وخاطري في هجرها مايستجيب وياما فشل بنج السفر بنّه يغيب حبها آقف وأقاوم مابقى من جرح فرقاها العطيب وأحاول أقضب ضيقتي والناس لاتشعر بها توعدني أيام اللقاء وتقول يرجع لك قريب وأنا الوعود أدريبها مشاعري تلعبها صاحت عروقن داخلي في داخلي هل من مجيب ولا لقت غير الهموم اللي تصالى جنبها أعيش في عش الهوى مابين طلاب وطليب ودلة هجوسي للحزن والذكريات أصبها أشكي على ورد أنذبل وأشكي لصوت العندليب وعلى عطورات اللقاء ونور الشموع ودبها فتنه تلاطم موجها من دون مرساها العجيب وشلون اباصل للوصل ولا أدور قربها لكن أبصبر وأنتظر عله يرجعها النصيب وأن عوّدت أحبها وأن روّحت أحبها ماجد عبدالله المحياني