استهل حديثه فور دخوله على مدير إدارة الاشتراكات والتوزيع بعبارة " أجل السالفة صدق " هذا هو خالد بن محمد الدهيمي الفائز بجائزة " الرياض" الذي عبر عن سعادته بفوزه بالسيارة "المرسيدس" وتحدث عن اقتنائه للصحيفة منذ عام 1404 ومن ثم اشتراكه فيها وعن جعلها الوحيدة التي تدخل منزله حسب تعبيره إضافة إلى أنها كانت أول عبور له في المشاركات الكاريكاتورية حيث نشرت له أكثر من كاريكاتير أيام دراسته الجامعية قبل أكثر من عشر سنوات وهو ما زاد مكاناتها وجعلها خاصة جداً. مشاعر الفرحة هي الأبرز على محيا "الدهيمي" الذي قال : تأتي الجائزة بعد شهر رمضان المبارك وحقيقة كنت أعيش إحساسا أن تكون هناك "عيدية " لم أحسب حسابها وحينما بشرني الأخ الكريم معاذ الجعوان علمت أن إحساسي كان في محله فأصبح حقيقة ولله الحمد وكانت جائزة" الرياض" هي الفرحة التي نترقبها. وأضاف : تتحفني الصحيفة بأخبار وتقارير وتحقيقات محلية واقتصادية وكذلك أدبية جاذبة وغالباً تجد ضالتك فيها سواء كان اهتمامك أدبيا أو رياضيا أو سياسيا أو غيره. وعبر الدهيمي عن شكره وامتنانه ل "الرياض" والقائمين عليها وقال ان هذه أول جائزة يحصل عليها ، وسوف يستمر في الاشتراك في الصحيفة ومسابقاتها وختم: يكفي أن الجائزة جاءت في وقتها.