* الرغبة في سياحة صيفية مجانية جعلت "أبو رياح" يكذب الصحيفة التي يخربش بها ويدافع عن الإدارة مهاجماً اللاعب المضحوك عليه!. * بعد أن انتهى موسم "المزاد" شوهد عند إحدى الإشارات وهو يتشاجر مع نفسه بعدما تشاجر مع الحكام ولاعبي الخصم والجماهير واخيرا لاعبي فريقه! * لم يعد لدى البرنامج اليومي المستهلك سوى نفي الأخبار الصحيحة للبرنامج الآخر! * جماهير الفريق الكبير بعد عذر التأخر الأخير للمحترف الأوروبي تساءلت بقهر هل تعاقدنا مع لاعبين أم ممرضين؟ * كالعادة السنوية تزامنت إجازة بعض الفريق إياه مع طلاب المرحلة الابتدائية! * طالبوهم بالحضور المكثف ولكنهم خذلوهم بالخسارة وإعادتهم للمنازل بدون أي هدف ولو كان شرفيا! * الثغرات استغلها البعض لبناء الكباري والأنفاق التي تتكرر كل عام والملامة يسوقها المستشار كعادته للإعلام! * "ابو هندل" أرسل رقم حسابه بطريق الخطأ وعندما تورط قال: "بأنه رقم فاتورة أرسلته بالغلط". * "الآي باد" وراء استضافة البرنامج التعيس في مرات مضت ل"شلة عيد بن شاكر" ومنهم على شاكلته! * أبناء قرية "أبو كبكات" يعتزمون قضاء الصيف خارج منطقتهم على الرغم من روعة جوها هرباً من خرافاته وسوالفه التي أزعجهم بها من "عمره" في كل صيفية! * الإداري عرى "عميد الكذابين" على الهواء بالأدلة والإثباتات والبراهين وجعله أضحوكة لزملائه والجماهير التي لم تنصدم من كذبه الذي أصبح سمة كتاباته وأحاديثه! * كعادتهم بعد نهاية كل موسم يجتمعون ويعدون بالتصحيح والتغيير والعمل على تحقيق البطولات ليضحكون على جماهيرهم ويخمدون ثورتها التي لا تتعدى مواضيع النت! * اللاعب المتضرر من لسان المشكلجي أعلنها صريحة في التدريب بأن ما ذكره اللاعب الأوروبي يبدو صحيحاً! * مستحقات المشكلجي المتبقية على النادي هي سبب الوقوف في صفه ضد اللاعب الذي ناله السب والشتم! * كانت قسوة الخروج مزدوجة بتجديد عقد اللاعب الأوروبي الذي كانوا يتمنون أن تكون مغادرته الفريق الكبير أولى بطولاتهم للموسم الجديد! * عقلية "عميد الكذابين" جعلته يرفض الاعتراف بالحلف في طريقة دفاع الإداري عن الاتهامات التي ساقها له بدون أدلة، فلا هو قدم براهينه ولا هو رضي بالحلفان على الرغم أن ذلك قاعدة شرعية معروفة! * كان يبعث برسائله الهاتفية بحثا عن "الهبات" وعندما لم يلبِ الإداري طلبه انضم المحرر إلى قائمة "أهل الشكوى"! * ذهاب المحرر إلى منزل رئيس النادي العاصمي بسيارة قديمة "داتسون" وضعت أكثر من علامة استفهام أحد الخبثاء علق قائلا: "ربما يبحث عن سيارة جديدة بعدما رفض الهدية العام الماضي بحجة إصراره على مساواته بالبقية"! * المهاجم الأجنبي أصبح يتحكم بقناعات الإدارة تجاه بعض الصحفيين الذين لا يود رؤيتهم في النادي بحجة أنهم كانوا يكتبون ضده! * غاب عن الإعلام الرياضي فعاد أكثر "تعتعة" وتواجدا عبر الشاشة مستعينا بالمسؤول الذي يوافقه الميول! * لا يزال يطمع باحتلال مكان الإداري الحالي لذلك حاول مع من يمون عليهم تصعيد مشاكل في فريقه وتصويرها بالكوارث ونسي تاريخه المخجل! * عدم ثقة الإداري المتغطرس بلاعبي فريقه والشعور بأنهم ضده جعله "يتجسس" عليهم من خلال أكثر من طرف! * بدلا من متحدث واحد أصبح المجموع ثلاثة، والمصيبة أن الشارع الرياضي احتار من يصدق وأيهم يقدم المعلومة الصحيحة! * عند ظهور أي وسيلة إعلامية يتسابقون للتقديم عليها من أجل تولي مهمة الإعداد بهدف السيطرة والتحكم بالضيوف وخدمة ناديهم المفضل يدعمهم في ذلك "أسير البالتوك" * لا يزال لاعب الوسط يدفع ثمن الزيارات المتفاوتة ل"شقة الحرية" التي وضعت مستقبلة الكروي على كف عفريت! * كان لجهاز "الايباد" مفعوله لدى طاقم البرنامج الذين يحرصون على استضافة من قدم لهم هذه الهدايا! * أراد أن يرسل حسابه البنكي إلى شخص فأرسله إلى شخص آخر أخرى ليفتضح أمره ويبصم الجميع على استغلاله للبرنامج الذي يعمل فيه! * الصراع على من يظهر أولا أصبح بين أكثر من جهة والضحية المتلقي الذي لا يعلم يصدق من؟ * ليت ذلك الصحفي يظل "ثابتا" على رأي وتوجه معروف بدلا من التناقض والتفوه بعبارات اكبر منه بكثير! * المهاجم الذي يوشك عقده على الانتهاء أصبح أعقل من الإداري المتغطرس تجاه شعار النادي المنافس! * تدليل المهاجم بتذاكر الدرجة الأولى وبقية اللاعبين في المقاعد السياحية انعكس على مستوى الأول وتعاون زملائه معه! * أصبحت الأخبار حتى بوجود المتحدث الرسمي توزع على شكل الهبات والهدايا ولمن يمدح أكثر! * الإداري المتغطرس اجبر "الطبل" على الإشادة نكاية بالصحيفة الكبرى التي ترفض أن تكون خاتما بيد الضيف المسائي الدائم! * المذكرة الداخلية كشفت الكثير من الأمور الخافية ومن يحاول أن يسيطر على اللجان! * التذاكر المفتوحة كانت وراء التركيز على المشرف العام في النادي الشرقاوي الذي استغل فترة الصيف ورغبة بعض المراسلين! "صياد"