قررت الاتصالات السعودية في 3/ 2009 خدمة قرية الصميدة التابعة لمركز القاحة ببناء برج الجوال وتغذيته بالربيتر وتأجل المشروع والمواطنون ينتظرون ولم يتم البدء فيه وإلى تاريخه لم تطلق خدمة الجوال في الصميدة رغم اكتمال التجهيزات وحاجة المواطنين الماسة للخدمة لأنه لا يوجد أي نوع من الاتصالات بالمنطقة علاوة على أن جوال الصميدة سيخدمها ويخدم مركز القاحة وبير قيضي ودوائرها وأم البرك ودوائرها ووادي المياه وأجزاء من طريق القاحة المتفرع من السريع ( بدر المدينة ) فإلى متى سينتظر المواطنون ؟