هذا الوطن شامخ ولا يلحقه ضيم نموت دونه مايدنّس ترابه دونه مداغيش العيال الشغاميم خراب دار اللي يدّور خر ابه من دون حدّه مانعرف المفاهيم نجهل ولو نملك عقول وخطابه صحيح دون مقدساته مواليم والله مشرفنا بمكه وطابه لكن (وطنا عرضنا) مابعد سيم كلّه مقدّس من سماه لرحابه فضله علينا مايقابل بتحجيم مايجحد المعروف رجلٍ نِشابه حتى الغريب اللي على خدّه مقيم يدين له بالفضل لانّه سعابه يكنّ له حب ومعزه وتعظيم ومن الوفا ماباع به واشترى به ياظالمٍ نفسك وفي غيّك تهيم فعلك سؤالٍ ما لقينا جوابه وشلون وانت ابن الوطن,والوطن ديم قد علّ عودك لين مازهر شبابه بدال ماتهديه مجدٍ وتكريم تجزيه بالنكران يا للغرابه اليوم عقلك فيه خفّه وتعتيم وأبعدت عن نهج النبي والصحابه وسلكت درب اهل القلوب المجاهيم حتى انهم جرّوك صوب الخرابه طاعة وليّ الأمر عُرف وتعاليم والله مقدّرها بمحكم كتابه وشلون من للدين صاروا مقاديم (ال السعود) اهل الشرف والمهابه لهم الوفا منا عليّ الملازيم وإنّا لهم وقت الشدايد عصابه عهدٍ عطوه جدودنا راعي( ثليم) ما دامنا حيّين حنا زهابه واللي تعب صوته وهو يرّقب الغيم يبي يموت ولا درت به سحابه