القرارات تجسد مشاريع تنموية لرفاهية أبناء الوطن

مسؤولات التربية بمكة:

أعربت عدد من القيادات التربوية بإدارة التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة عن عظيم شكرهن وامتنانهن وسعادتهن وسرورهن بالأوامر الملكية التي صدرت من الوالد الباني خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله وقالوا في أحاديث "" للرياض "" إن مكارم الوالد القائد باني نهضة المملكة أثلجت الصدور وملأت قلوب الجميع فرحاً وسروراً لما له من إيادي بيضاء على ابنائه المواطنين واضافوا بإن كافة أبناء الوطن فرحوا بالقرارات السامية الكريمة التي أصدرها حفظه الله من أجل سعادة ورفاهية ابناء الوطن.
بداية تحدثت ل "الرياض" الدكتورة منيرة العكاس مساعد مدير عام التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة فقالت: نعيش ايام فرحة كبرى بعودة الوالد والقائد ورائد النهضة التعليمية في بلادنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله الذي يعيش في وجدان ابناء الوطن فهو ملك العطاء وملك الانجازات وملك الإنسانية الذي يبادل ابناءه المواطنين الحب والوفاء وإن يوم عودته لهو يوم عيد وفرح زينته الإطلالة البهية لخادم الحرمين الشريفين وأوامره الكريمة والتي تمثلت في مكارم لاتعد ولاتحصى وعطاءات ومشاريع تنموية من أجل راحة ورفاهية وسعادة أبناء الوطن ليستفيد منها الوطن والمواطن في جميع أرجاء بلادنا المباركة حفظ الله لنا ملك القلوب وجعل الله ايام هذا الوطن كلها فرحة وسعادة.
وتحدثت شادية محمد باشماخ مديرة إدارة الأشراف التربوي بإدارة التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة فقالت: لن أستطيع أن اعبر عن فيض مشاعري عندما رأيت والد الجميع يطل عبر الشاشة الفضية ويوجه كلمته لابناء وبنات شعبة وكذلك الاوامر الملكية التي اصدرها حفظه الله واسعدت الجميع سعادة عظيمة لاتنسى وستظل منقوشة في أذهان الجميع لتؤكد مكانة ابناء الشعب في قلب الملك القائد الباني ليبادل أبناء شعبه حب بحب ووفاء بوفاء ولقد أصبحت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز دولة متقدمة في جميع المجالات التربوية والاجتماعية والثقافية والحضارية والاقتصادية وغيرها من مجالات العطاء والتنمية ولقد تحقق في عهده الزاهر العديد من المنجزات التعليمية والتربوية فقد انتشرت مدارس التعليم في كل شبر من أنحاء المملكة تنشر العلم والنور إضافة الي اكثر من 30 جامعة تخرج آلاف الطلاب والطالبات الذين يسهمون في تقدم هذا الوطن.
وتحدثت إيمان صالح عبدالماجد مساعدة مديرة إدارة الأشراف التربوي فقالت: لاشك أن هذا اليوم هو يوم فرح ويوم عيد يوم لقاء ملك الإنسانية ورائد النهضة التعليمية وملك القلوب بإبناء هذا الوطن في قرارات لاتوصف وستظل فالأذهان ولقد تعود ابناء الشعب من مليكه كل خير وعطاء، وأيادي ملك الأنسانية ملك العطاء والإنجازات هي التي جعلته يتوسد القلوب ويعيش في وجداننا ولعل ما أمر به حفظه الله من قرارات تاريخية من أجل تنمية هذا الوطن وجعل أبناء الوطن ينعمون بالمزيد من الخير والعطاء لكافة شرائح المجتمع من تقديم عشرات المليارات لصناديق التنمية العقارية والأسكان وصرف رواتب للموظفين وغيرها من القرارات الحكيمة التي تدل على أن الوطن وأبناء الوطن هم هاجس وهم خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله بارك الله في إيدي عطت لهذا الوطن والبس الله خادم الحرمين الشريفين أثواب الصحة والعافية ليواصل مسيرة الخير والعطاء في بلد الخير والنماء.
والتقطت أطراف الحديث الأستاذة زبيدة مختار أدريس رئيسة قسم الإدارة المدرسية بالإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة فقالت: أنني في مثل هذا اليوم المبارك يوم الفرحة والسرور بكل صوره يوم والد الجميع ابو متعب بكل شموخه يحق لنا ان نبتهج ويحق لنا ان نعبر لوالدنا عن عظيم شكرنا وامتنانا فلقد شعر حفظه الله بالجميع فأحبه الجميع ومع صدور قرارات قائد نهضتنا التعليمية والتربوية والد الجميع خادم الحرمين لا يسعنا الا ان نتقدم بالشكر لله العلي القدير اولاً على ما مٍّن به سبحانه وتعالى من صحة وعافية على والدنا خادم الحرمين فقلد كان الجميع ينتظرون قدومه بفارغ الصبر ويبتهلون للمولى سبحانه وتعالى أن يعيده لبلاده وأهله سالماً معافى ليقود مسيرة الخير والعطاء في بلاد أراد الله لها أن تكون رائدة للعالم الأسلامي.
ولقد عاد ومعه الخير الكثير لبلاده كعادته حيث كان البلد وأهله يشغل هاجس ملك الانسانية حتى أثناء علاجه فهنيئاً لنا بمليكنا وقائد نهضتنا ومالقرارات التاريخية التي أصدرها يحفظه الله لصالح تنمية ورخاء المجتمع السعودي النبيل الا خير دليل على مكانة ابناء الشعب في قلبه حفظه الله.
وتحدثت الأستاذة عفاف الوعل مديرة إدارة التربية الخاصة بالإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة فقالت:
لقد ملأ الفرح والسرور كل بيت من بيوت المملكة بالقرارات التي اصدرها خادم الحرمين الشريفين والد من شرق البلاد لغربها ومن شمالها لجنوبها وكل تلك القرارات تعطي دلالة عظيمة على مكانة الشعب في قلب القائد فهو بحق ملك القلوب الذي ملك القلوب بأفعاله المباركة وأياديه البيضاء والعطاءات المستمرة لصالح الوطن وأبناء الوطن بل والمقيمين على ثرى هذه الارض المباركة فانتشر الخير والعطاء ليعم كل بيت فمرحباً به بين أبناء الوطن ملكاًَ يسكن القلوب والمشاعر.
وتحدثت عواطف عثمان حامد مديرة إدارة تعليم الكبيرات بالإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة وقالت: أن الفرحة عظيمة في قلوب هذا الشعب الوفي الذي أحب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وفقه الله الذي سكن القلوب بأفعاله وإنجازاته المتوالية للوطن وأبناء الوطن الذي يعيش نهضة كبيرة في جميع المجالات جعلت من المملكة بلداً يشار اليه بالبنان.. ولقد اصدر حفظه الله قرارات تاريخية جميعها تسهم في سعادة ابناء الوطن وهذا يوم تاريخي سيظل في أذهان الجميع حفظ الله لهذه البلاد قائدها وأمنها.