الفرحة التي يعيشها الشعب السعودي لا توصف لأن مليكهم المحبوب يعيش الآن بينهم بعد رحلة علاجية تكللت بالشفاء -والحمد لله- كما أن الشوق لعودته كان كبيرا لما يكنه الجميع لقائد هذه البلاد من حب وتقدير بالغين فهو صاحب الأيادي البيضاء واللمسة الأبوية الحانية التي شمل بها جميع أبنائه من مختلف فئات الشعب مما أكسبه حبنا جميعا. وأتضرع إلى الله بالدعاء أن يسبغ نعمة الصحة والعافية لمليكنا المحبوب ليواصل رحلة البناء والنماء في مملكة العطاء. * مدير شرطة القويعية