نهنئ أنفسنا بمقدمكم الميمون يا خادم الحرمين ووصولكم إلى أرض الوطن بعد رحلة علاجية تكللت بالنجاج ولله الحمد والمنة، فكم كنا نترقب هذه اللحظة ونتلهف بكل شوق لرؤيتكم يا مليكنا المفدى بين أهلكم وأبنائكم المواطنين والمقيمين على أرض هذا الوطن المعطاء. والله سبحانه وتعالى نسأل أن يسبغ على خادم الحرمين الشريفين لباس الصحة والعافية ليكمل مسيرة البناء والعطاء التي بدأها « أيده الله « في مختلف المجالات، وذلك من أجل رفاهية واستقرار المواطن والمقيم على هذه الأرض الطاهرة فليحفظ الله لنا خادم الحرمين ويبقيه تاج فخر على رؤوسنا.