ما أجمل اللحظة التي سيحط فيها ملك القلوب بقدميه على أرض الوطن بعد رحلة علاجية تكللت بالنجاح بفضل ومنّة من الله وحده.. ان رؤية المليك المفدى فى بلده وبين شعبه امر اكثر من رائع وخبر اكثر من سعيد كيف لا والحديث عن قائد اقترب من امته لدرجة جعلته يمتلك القلوب وقائد عاش هموم دينه وقضايا شعبه وبحث عن الحلول التى تخدم الدين العظيم فى كل المحافل والحلول التى اسعد معها ابناء الوطن.. ان الحديث لا يمكن ان يقتصر على جانب معين بل فى كل شأن هناك لمسة حب وحنان ل (عبدالله)