قالت دراسة نُشرت في مجلة الاكاديمية الأمريكية للطب النفسي للأطفال المراهقين (Journal Academy of Child and Adolescent Psychiatry) بأن "الفحص بالأشعة المغناطيسية المعروف ب MRI لأدمغة 23 طفلاً من المصابين بالاضطراب الوجداني ثُنائي القطب و14 طفلاً يُعانون من تشتت الانتباه وفرط الحركة و19 طفلاً سليماً كعينة ضابطة." وبعد استخدام الاشعة المغناطيسية في فحص نشاط الدماغ، وجد الباحثون نسبياً أن الأطفال الذين يُعانون تشتت الانتباه وفرط الحركة ومجموعة الاطفال الذين يُعانون الاضطراب الوجداني ثُنائي القطب تنتشر في أدمغتهم الأنشطة العاطفية بينما تقل انتشار الانشطة العملية الخاصة بالذاكرة.