عززت "الاتصالات السعودية" قاعدة الخيارات أمام عملائها بشراكتها لمراكز "وقت اللياقة"، كشريك رياضي وترفيهي إستراتيجي لبرنامج قطاف STC يمتلك مراكز رياضية احترافية متطوّرة، تعتبر الأولى والوحيدة في الشرق الأوسط بمواصفاتها التقنية العالمية المتفردة، حيث تعتمد مراكز "وقت اللياقة" على توفير أحدث ما توصل إليه العلم الرياضي في مجال الأجهزة والمعدات والبرامج والتدريب عبر أكثر من (30) فرعاً تقدم خدمات حصرية لعملاء قطاف على جميع خدماتها بالمراكز في كافة مناطق المملكة، وقد حظيت الشراكة بترحيب كبير للغاية من العملاء الذين ثمّنوا دور برنامج قطاف في تقديم حلول وخيارات متعددة أمامهم تعكس مفاهيم التقدير والوفاء. جلال: stc دعمت الرياضة والرياضيين بصور متعددة وحول هذه الشراكة التقينا نائب الرئيس التنفيذي لمراكز وقت اللياقة خالد الحقباني، حيث أعرب عن وافر شكره وامتنانه لبرنامج قطاف وجميع منسوبيه ولعملائه الذين وصفهم بالمتميزين من جميع الوجوه، مؤكدا على أن الشراكة مع برنامج قطاف جسدت عمق العلاقة مع شركاء النجاح. وقال: إن التعاون مع برنامج قطافSTC قيمة كبيرة بالنسبة إلينا في شركة لجام "وقت اللياقة"، لأن شركة الاتصالات السعودية شركة رائدة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات محلياً وعالمياً، وهذا التعاون عاد بالنفع والفائدة على عملاء الشركتين، لاسيما في ظل انتشار سلسلة مراكز (وقت اللياقة) السعودية في أنحاء المملكة وتقديمها لأجود البرامج الرياضية والترفيهية الاحترافية المتطوّرة، وأضاف " إننا نؤمن بحقيقة أن الرياضة تتعدى كونها مجهوداً إلى أن تكون مصدراً للترفيه والمتعة والتسلية، وقد سخّرنا كل إمكاناتنا البشرية من عاملين وإداريين ومدربين أكفاء لتقديم فريق احترافي متكامل في كل فرع، واستثمرنا الغالي والنفيس في توفير أحدث الأجهزة والمعدات الرياضية المتطورة وسهلة الاستخدام، والمجهزة بكل وسائل الترفية التي كانت تُعد سابقاً كماليات رفاهية، ونعدّها نحن في "وقت اللياقة" أساسيات. وأكد: أن الشراكة مع "الاتصالات السعودية " أضافت لنا شريحة جديدة من العملاء وأيضا ساعدت على التواصل الدائم معهم. خالد الحقباني ووصف الشراكة مع "قطاف" بأنها كانت ناجحة، لأننا لمسنا إقبالا ملحوظا من عملاء البرنامج على مراكز (وقت اللياقة) وفي نفس الوقت نالت العروض المقدمة لهم من مراكزنا قبولا كبيرا لديهم. في سياق متصل رحب عدد كبير من عملاء برنامج قطاف STC بهذه الشراكة. وأوضح فهد بن محمد الفرد أنه بادر إلى الاستفادة من نقاطه بمجرد سماعه بافتتاح فرع جديد قريب من منزله، حيث أعجبته الفكرة، إلى جانب الرغبة في كسر روتين الحياة اليومية بمزاولة الرياضة في مكان به أخصائيون في كيفية إجراء التمرينات الرياضية وسبل استخدام الآلات الرياضية المختلفة بما يعود بالنفع على العميل ويمنحه صفاء ذهنيا يدفعه إلى بذل المزيد من النشاط في عمله. وأضاف أن سعادته لا توصف بهذه الحملة وباشتراكه فيها، وأنه يوجه شكره إلى أسرة البرنامج ويدعوهم إلى تقديم المزيد من الحملات مع شركاء النجاح خدمة للعملاء وتقوية للصلات والعلاقات معهم. بسمة عريضة أما المواطن هادي آل قينان فقال إن فكرة التوسع لأندية وقت اللياقة ممتازة، كما أن فكرة ضمها إلى قائمة شركاء النجاح أكثر من رائعة، لأن الإنسان الآن بحاجة إلى مزاولة الرياضة في مكان متخصص وتحت إشراف مدربين رياضيين على درجة كبيرة من العلم والمعرفة في مجال عملهم، كما تكشف سعي البرنامج إلى رسم بسمة عريضة على شفاه جميع عملائه. وذكر آل قينان أنه اشترك في أندية وقت اللياقة لعدة أسباب أهمها أنها مكان راق ورفيع المستوى ويقدم خدمات واعدة للأعضاء، كما يتميز بدرجة عالية من النظافة، وفوق هذا أنه رغب -كعميل من عملاء البرنامج- في الاستفادة من عروض وحملات البرنامج. «قطاف» يعمل لراحة عملائه من جانبه، رأى فايع بن علي آل فايع عسيري أن ايجاد خيارات متنوعة ورياضية على وجه الخصوص رائعة وهذا ما نتوقعه دائما من برنامج قطاف الذي يعمل دائما لراحة عملائه ولمصلحتهم وقد لمست ذلك بشكل مستمر. وعن سبب الاشتراك والاستفادة من أندية وقت اللياقة، قال: هناك عدة أسباب أهمها محاولة إنقاص وزنه الذي زاد في الآونة الخيرة بدرجة ملحوظة، والسبب الآخر هو قضاء وقت الفراغ في هواية مفيدة وشيقة. تجديد النشاط وبالنسبة إلى يونس جلال فأوضح انه كان من السباقين إلى الاستفادة من شراكة قطاف STC مع أندية وقت اللياقة، أنه رياضي ودائما ما يشجع زملاءه وأصدقاءه إلى ممارسة الرياضة يوميا من أجل صحة ورشاقة وتجديد للنشاط الذهني والبدني. ولفت إلى أن ما أعجبه في أندية وقت اللياقة هو مرافقها مثل: صالة بناء الأجسام، وصالة اللياقة البدنية، الأجهزة الرياضية الكهربائية المزودة بتلفزيونات شخصية، وصالة تدريب دراجات الهوائية، ومضمار الجري الداخلي، والمسبح، والملاعب، والساونا، والبخار، والجاكوزي (حار، بارد)، إضافة إلى البلياردو، والمكتبة الرياضية، والإنترنت، وتوجه جلال بخالص الشكر إلى البرنامج وجميع مسؤوليه.