طرقتي خيالي. وابتسمتي دلال وذوق ولا أدري هو أنتي. والاّ الأحلام خداعه أعرف الذكاء. وأعيش مع لذة المطوق ولا عندي إلا أقيس حسنه على أطباعه عطيته وصوفٍ جبتها من مية مخلوق جهلته. وصرت أجمع له الحسن بأنواعه يقول النداء لالخد تحت الهدب والموق أمانة معك تفكى عط الورد بياعه أنا ما نسيت وعارفٍ للعيون أحقوق ولو أصبح عمي في شوفه العين طماعه خياله يعسف القلب. ويروّض المعلوق حضوره قوي. وسلطته تفرض الطاعه فرض في مخيّلتي حنين العتب والشوق يزف الخواطر وألهب الجرح بإبداعه أنا ملت مها والهوى غيّر الطاروق بعالم فتاةٍ تنسى الريم مرباعه غمرني حنانٍ وأمنياتٍ خذتني فوق أعشه على عمر الدقيقه من الساعه وعودٍ عذوبتها تلاعج تقول أبروق ولا قلت نفّذ. قال الأيام جماعه وزماني يساومني معه بالوفاء والبروق جعل شوفته منوه. وفرقاه فزاعه