أخيل برق ناض بالمزن كشّاح برق من الوسمي عليه اعتباري ساق السحاب وساق به رايح راح ثم هل همّاله كريم المحاري عشرين ليله ما طره وابل ساح هوشف بالي لا ارتوت هالبراري ثم سيّل الوديان والطير صداح حول الربيع اللّي يسر البكاري ذود يرد مشاهده لب الأرواح في روضة فيها النفل والنواري شعل جنايبها من الدهن طفّاح كن الذيابي بالتواصيف داري شعر- صالح بن مدلج المدلج