في يوم السبت الموافق 1431/4/25ه فجعت برحيل رجل سمح سخي نقي في سريرته واستقامته محبوب من جميع من عرفوه (إنه الشيخ عبدالعزيز بن حمد الموسى) رحمه الله رحمة واسعة، لقد كان يملك الصفات الجميلة والخلق الكريم التي جعلت منه الرجل المحبوب لكل الناس ولقد أمضيت معه سنين عديدة مليئة بالوفاء وحسن التعامل والحث على التآلف والتعاطف بين الأقارب والأصدقاء ولأن ترك الدنيا فستبقى ذكراه خالدة، راجياً الله سبحانه وتعالى ان يصلح عقبه ويجبر مصيبتهم إنه سميع مجيب. (إنا لله وإنا إليه راجعون).