قرأت: التحرك الذي أعلنت عنه هيئة الإسكان بعد فترة ليست قصيرة من البيات والدراسات بغية تأمين المسكن لفئات لا تستطيع تأمين السكن وكم كنت أتمنى من الهيئة ألا تنافس القطاع الخاص وتضرب شدة الميدة وتشمر عن ساعديها وتشتغل في التنفيذ ومن ثم الإسكان وكأنها هنا تصطاد السمكة وتهبها لمن لايستطيعون الصيد! والأجدى أن يُعلمون كيف يتعاملون مع السنارة لإشباع أفواههم وأفواه من يعولون،لاشك أن هذا رأي وأن الهيئة لم تتوصل إلى هذا الحل إلا بعد أن أشُبع بحثاً واجتماعات ودراسات