• اقسم للإعلاميين الذين تجمهروا حوله أن لا علاقة له بتسريب خبر الانفراد المتعلقة بالتعاقد مع اللاعب العربي الجماهيري. • مثالية الإدارة جعلتها تتجاوز عما فعله ضدها وساقه من عبارات وأثبتها جهاز التسجيل! • بذلوا كل المساعي من خلف الكواليس في سبيل أن يكون لهم مراسل خاص يملون عليه ما يريدون نشره وما لا يريدون أن يطلع عليه الناس! • التقرير كان الهدف منه تلميع أشخاص والإساءة إلى أشخاص آخرين! • كاد المريب أن يقول خذوني هذا المثل انطبق على من استطاعت المطبوعة الكبيرة أن تكشف واقعه! • التهديد بالتراجع عن الدعم الذي وعد به جعل الإداري يتراجع عن كل ما قاله في حواره الصحفي! • في البداية تحدثوا عن الكوبري المزعوم وعندما علموا انه من إعداد وإخراج الإداري الموالي التزموا الصمت! • الخشية من كلام لماذا لم تستعدوا خارجياً أسوة الفريق بالآخر الأقل إمكانيات وراء تحويل المعسكر من أوروبا إلى مكان آخر! • غاب بعض الشيء عن الإعلام المقروء والمرئي، ولكنه كان حاضراً من خلال البالتوك بعبارات لا تليق بمن يفترض أن يكون قدوة! • المحاولات جارية للبحث عن البديل والإداري الشمالي لا يزال يصر على البقاء! • كالعادة كانت مسرحية معدة من قبل أرادوا أن يكون كالخاتم في أصابعهم! • يطلق على نفسه عضو شرفي وهو منذ فترة طويلة لم يسدد رسوم العضوية ومع هذا شن حربه على الإدارة المكلفة بحثا عن حزمة ضوء! • الحارس والمدافع حولا أجواء المعسكر إلى مصارعة بسبب غياب الحزم الامر الذي جعل الجماهير تضع يدها على قلبها خوفا من القادم! • الكل أزكمت انفه رائحة التجاوزات في الأوراق المالية والأوراق الأخرى دون يقال لذلك المبعد قف عند حدك! • نفى رحيل المهاجم فوقع للنادي المنافس في المساء وجدد النفي بعدم رحيل زميله المدافع، فوقع بعد ذلك للنادي العاصمي بفترة قليلة، وفي كل الحالتين يكتشف المتابع انه مصادر مضروبة وعلاقاته لاتتجاوز كونه معجبا بلاعبي فريقه الذين ورطوه بالنفي! • الأزمة الجديدة كانت من صناعة الثنائي اللذين يحاولان الآن إيجاد مخرج، وعدم إحراج الجهة التي يعملون بها ومن ثم اهتزاز الثقة بهما! • تمسكن حتى تمكن هكذا هو حال المسؤول الإعلامي الذي تجاهل ادوار من أوصله إلى مكانته الحالية! • التعاقد مع المهاجم وراء استلام الدفعة مقدما الأمر الذي سيضع الإدارة في موقف صعب خلال المرحلة المقبلة! • تعدد المناصب جعل الكثيرين يتساءلون (مافي هالبلد الا هالولد) وإذا عرف السبب بطل العجب! • هناك فرق بين الألقاب الرسمية التي تأتي من الكبار والأخرى التي يحاول البعض ترسيخها دون دليل! • حتى في القنوات الفضائية يحاولون أن يكون لهم نفوذ ولكن من خلف الكواليس وعلى طريقة لماذا لا تستضيفون فلان! • الشكوى المرفوعة ربما تلخبط أوراق من حاولوا أن يهمشوا حقوق الآخرين وتعيد الأمور إلى نصابها! • ظهور الداعم الجديد أصاب الإداري الذي يرى نفسه الكل في الكل بغيرة وحساسية مفرطة! • هدد وتوعد الإداري في النادي المنافس لفريقه الأصلي، وكأنه لا يملك صكاً لتكميم الأفواه! • أراد المهاجم التوسط وتقريب وجهات النظر مع لاعب الوسط الذي تتم مفاوضته فكان رد الأخير أن أغلق هاتفه المحمول! • يعقدون الصفقات في المساء وسعادة المستشار آخر من يعلم! • المدرب الأوروبي تغيرت قناعاته عندما شاهد الاستقبال الجماهيري الكبير! • يتحدثون عن محاولات التخريب التي لا يعلم عنها إلا هم حتى إذا فشلوا في المفاوضات يكون ذلك مبرراً لهم أمام للجماهير! • الجلسة الليلية بدأت الشكوك تحوم حول أحد أعضائها بتسريبه لأسرار المستضيف لوسائل الإعلام، ولا تزال المتابعات مستمرة للتأكد واتخاذ قرار يمنعه من حضورها! • من لديه الدعم لا يملكون الشجاعة لنقده، والسبب أن النظرة إلى الجيوب تعميهم عن رؤية كل شيء! • الترتيبات الخفية جعلته يغيب عن الأنظار بعض الشيء حتى يقال أن لاعلاقة له بما حدث ويحدث خلف الكواليس! • أقنعوه بالانسحاب ليلة الاختيار حتى يكسب من أرادوا أن يتولى المهمة ولكن تحت متابعتهم!