الحمد للمعبود على السلامه سلامة تكسيك يا منبع الجود يا محمد ابن الليث ساس الزعامه نايف كريم الخلق من زود في زود اسمه حليف الجود ذروج سنامه الواقع المشهود والعالم شهود نسل الملوك أهل الفخر والفخامه وهل البيوت مزبنت كل مضهود تذري وتقري بالوفا والكرامه منصى لنا في حزة الهون والكود صرح رفيع بالمعزه مقامه فيه الوفا والخير والصلح معهود يقوله الشاعر ويثبت كلامه إن كان راس العود طقوه بالعود الليل يكبر ويتجلى ظلامه يبين نور الحق والحق مريود الشرع شرع الله ونتبع نظامه تخسى الوجيه السود وفعوله السود ما خبرت الخاين يحقق مرامه في قدره المعبود هو خير معبود الله يديم الأمن عز وشهامه والشر بابه ياهل الشر مسدود كل على ثغره ويكرب حزامه حنا ترانا للوطن درع وجنود وكل يلقي للامور اهتمامه راعي النعم من ماضي الوقت محسود القيل له مبدا وهذا ختامه حبل الوفا والخير والصلح ممدود