رفع محافظة مهد الذهب، من محافظة فئة (ب) إلى محافظة فئة ( أ)، مع وصول عدد قراها إلى 158 قرية، وعدد السكان لأكثر من 80 ألف نسمة. المياه المحلاة تؤرق سكان مهدالذهب، الذين يأملون إيصال المياه من رابغ أو المدينةالمنورة. أكبر منجم بالشرق الأوسط للذهب يوجد بمهد الذهب، إضافة لأكبر منجم للنحاس بالشرق الأوسط وصخيبرات، والجميع يطالب بجامعة تعدين في المنطقة لخدمة الوطن. توسعة الطريق الزراعي الجديد، الذي يربط مهدالذهب بالمدينةالمنورة مباشرة، والذي يختصر المسافة للمدينة 175 كلم وجعله مسارين، مع تعديل المنعطفات الخطيرة، وتزويده بلوحات إرشادية. لا يوجد ناد رياضي ثقافي اجتماعي لأبناء محافظة مهد الذهب والقرى التابعة لها. ينقص المحافظة فرع لوزارة المالية، ومكتب للعمل، وفرع لوزارة التجارة والصناعة؛ للتخفيف من المعاناة التي يتكبدها المواطن هنا؛ لعدم توافر هذه المرافق المهمة. عدد قراها 158 قرية ومراكز الإمارة لا تتجاوز 16 مركز فقط، والمواطنون يطالبون بزيادة عدد مراكز الإمارة كذلك النقاط الأمنية للحفاظ على المستوى الأمني. توجد شبكة طرق معبّدة تمر بمهدالذهب تربط الرياض ومكة المكرمةوالمدينةالمنورةوجدة والطائف بعضها ببعض وهي ثمانية طرق جديدة ولا يوجد سوى فرع يتيم للهلال الأحمر، به سيارتان فقط مع عدم وجود أمن الطرق بالمحافظة.