من أول حدود السالفة لآخر لحظة التجريح دخلت وما قويت أخرج وصك الهرج مخراجه سمعت الهرج وأحسبني على أول .. أفهم التلميح صحيت وكانت الغفوه تشب الحلم وسراجه أبا آقف ضد تيار الهوى .. لو ما قويت الريح وأبا أكتب لين يكتبني . . زمان الليل ف أبراجه على وجه الحكي صوتي .. تكسر والهشيم يطيح ألمه وأحتري نورٍ فتح بابه ومزلاجه بكا فيني السهر وأثري .. نسيت ان القصيد يصيح درست من الشعر معنى فنون الحب .. ومنهاجه حبيبي : والحكي مبهم بلا معنى ولا توضيح يسل بوجهي غموضه .. ويجلدني بكرباجه فلق سيف الهوى وجه المعرفه والزمان شحيح وهمٍ طاح في ليلٍ .. قتل لونه وديباجه كتبتك .. والورق ينزف وحرفي هزه التجريح حدود السالفة تبكي وليلك .. يطفي سراجه