الشاعر نفل سلمان المطيري عندما راء طفلة صغيرة احضرت إلى محل الحلاقة لقص مقدمة شعر رأسها استغرب واشمأز من هذا التصرف وخصوصاً عندما سمع ممن احضرها يطلب قصة معينة دخيلة على البلد هذا الموقف اخذ من الشاعر صياغة قصيدة وتحريك مشاعره الشعرية في تصوير الموقف بقصيدة تحكي تفاصيل ماشاهد وما دار من حديث حيث يقول في قصيدته: كل على ماقيل فيما يخصه لكن عيني شافت الفعل هايل في غرفة الحلاق فوق المنصة شفت الاصيلة من بنات الاصايل يابوك يالحلاق لاتنوش حصة ملك وما منقضات الجدايل قال الشعر طايل وقالوا تقصه وانته تعاتبني بسلم القبايل وطلع معاميله وطلع مقصه الله من فعل يزيد العلايل قصة فرنسية على شكل فصة قص الذي فوق الحجاجين مايل