للفجر كم يحمل العصفور تغريده من بعد نزف الغصون. وليلة الماطر طفولة الشمس تملأ الكون تنهيده تسق العيون الأمان. وتبهج الخاطر والريم لا شاف ظله يلتفت جيده شده حنين الحوير وامه الفاطر والعشب تصحى مع النسمه عناقيده صبح الخزامى عبيره بالزهر عاطر وجنبه غدير الحياء يطرق باخاديده تنقط عليه السماء قاطر وراء قاطر وجه الزمن غير الخالق تجاعيده عليه حسن الطبيعة للنظر ساطر أهناك أطارد خيال الشعر واصيده المترف الناعم اللي بالترف باطر وأهديه عيد لنور العيد في عيده للتهنئة جتني اللحظة وانا ناطر من جد أحبه وطول الشرح ما أريده العلم مرة. ومن يفهم هو الشاطر