رغم أن الاتحاد السعودي لم يسمح للأندية بالتعاقد مع لاعبين أجانب رغبة في أن تتاح الفرصة للحراس السعوديين منذ أن فتح باب التعاقد مع اللاعبين الأجانب عام 3991 إلا أن هذا القرار لم يدعم مركز الحراسة ، وأضحت الأندية تعاني وتعيش الأمرين من مستويات حراسها ، وبل أن وصل الأمر للمنتخب السعودي حيث تولى خمسة حراس حماية العرين الأخضر خلال سنتين فقط ففي كأس العالم تواجد مبروك زايد وتلاه في كأس الخليج محمد خوجه ثم أعقب ذلك في كأس آسيا الظهور الدولي الأول لياسر المسيليم وخلال التصفيات تناوب منصور النجعي ووليد عبدالله المركز . برأيك .. لماذا لم تنجح الكرة السعودية في تقديم حارس بديل لعميد لاعبي العالم حمد الدعيع ، ومن بنظرك يتحمل هذا التراجع هل هو إدارات الأندية ومدربو الحراس .. أم أن الأمر فعلا لا يعدو سوى (إنعدام موهبة ) !