علقت الفنانة أليسا عن طريق مكتبها الخاص في بيروت على الاستفتاءات التي قالت بأن عمرو دياب قد تفوق عليها في نسبة مبيعات ألبومه الاخير، وقالت بأنها مازالت الأولى حتى الآن ولن يتجاوزها عمرو دياب أو غيره، كما أن أعمالها تتحدث عن نفسها وقد شهدت لحظة ولادتها مع طاقمها الفني المعروف من شعراء وملحنين أما أعمال غيرها من الفنانين، وهي تقصد عمرو دياب بالدرجة الأولى، فهي أغان (ملطوشه) من هنا وهناك وتنسب إلى أشخاص لم يتعبوا في تحضيرها. وهذا هو ما جرى عليه عمرو دياب في أغلب ألبوماته، فأكثر أعماله لها جذور اسبانية وقد قام الملحنون وطاقم العمل الخاص به بسرقة هذه الأعمال من أغان اسبانية وتحدت أليسا أن ينكر عمرو دياب هذه التهمة.