عبَّر مسؤولو ومنسوبو شركة أرامكو السعودية عن انطباعاتهم بالحفل الماسي لشركة أرامكو الذي شرفه خادم الحرمين الشريفين وقادة دول مجلس التعاون حيث عبر اولاً معالي المهندس علي النعيمي وزير البترول والثروة المعدنية عن بالغ فخر وسعادة أرامكو السعودية وموظفيها، بما تلقاه من خادم الحرمين الشريفين من دعم ومؤازرة مستمرة لأعمالها ومشروعاتها. واستشهد على ذلك برعايته حفظه الله، لسبعة مشروعات بترولية ضخمة في العشرة أعوام الماضية، التي أضافت الكثير إلى القدرة السعودية الاقتصادية والصناعية، التي تحتل الأولوية لديه، حفظه الله، لتحقيق رفاهية المواطن السعودي، وتوفير أسباب العيش الكريم له ولأسرته. وقال النعيمي نسجل وقفات عرفان وامتنان وفخر لكل من تركوا بصماتهم واضحة مشرقة في مسيرة صناعة النفط في المملكة، متمنياً أن تحقق المزيد من التطور والتقدم في مستقبلها، بفضل ما تحظى به من دعم قيادة بلادنا الحكيمة، وبفضل ما يبذله موظفو أرامكو السعودية من الجهد والإبداع والابتكار. كما تحدث الأستاذ عبدالله بن صالح بن جمعة، رئيس أرامكو السعودية، كبير إدارييها التنفيذيين، عن بالغ اعتزازه وجميع منسوبي الشركة، بتشريف خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله، وإخوانه قادة دول مجلس التعاون الخليجي، لحفل أرامكو السعودية الذي اقيم، في مقرالشركة بالظهران، يوم الثلاثاء 15جمادى الأولى 1429ه الموافق 20مايو 2008م، بمناسبة مرور 75عاماً على تأسيسها ونقل على قنوات الشركة وجميع مواقع الانترنت الخاصة للشركة كذلك. وثمن رئيس الشركة الدعم الكبير الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين لأبنائه منسوبي أرامكو السعودية. وقال عبدالله جمعة بعد هذه المناسبة: "لقد حظيت الشركة منذ تأسيسها بدعم ومتابعة كبيرين من أصحاب الجلالة قادة هذه البلاد، بدءاً من الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، الذي بارك لحظة تدشين أول شحنة من الزيت الخام السعودي من رأس تنوره إلى العالم في ربيع الآخر من عام 1358ه (مايو 1939م). واليومً نكمل في أرامكو السعودية ثلاثة أرباع قرن من المساهمة في بناء اقتصاد الوطن، واكتملت فرحتنا بتشريف خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبد العزيز، حفظه الله واخوانه قادة دول مجلس التعاون، لاحتفائنا بهذه المناسبة العظيمة. فدعمه ومؤازرته الكريمة هما امتداد لدعم ملوك المملكة - أعزها الله - لأرامكو السعودية، الذي أدى إلى نجاحنا عبر السنين في الوفاء بالتزاماتنا نحو الوطن ونحو عملائنا حول العالم". وأشار في هذا السياق إلى أنه منذ تأسيس الشركة، لم يتم تنفيذ مثل هذا العدد الحالي من المشروعات الصناعية العملاقة دفعة واحدة، بل لم تشهد صناعة البترول عبر تاريخها الذي يزيد على مائة وخمسين عاما مثل هذا الحجم الهائل من المشروعات التي يقودها أبناء الوطن. وقال: "إن هذا الزخم من الاستثمارات سيضاعف مساهمة الشركة في تطوير اقتصاد المملكة ورفاهية شعبها". وأكد رئيس أرامكو السعودية، كبير إدارييها التنفيذيين على أن اهتمام خادم الحرمين الشريفين الكبير بالشركة الوطنية العملاقة وأبنائها الموظفين، وتوجيهاته السديدة مكنتها من أن تحقق قفزات متتالية وأرقاما قياسية في مجالات الاستكشاف، وإنتاج الزيت والغاز، وبناء شبكات التكرير والتسويق والشحن، وتنمية الصناعات البتروكيماوية، وتطوير التقنيات المتقدمة والحفاظ على البيئة، وقبل ذلك كله، تطوير الكفاءات الوطنية، التي وصفها بأغلى وأهم ثروات المملكة على الإطلاق. وعبَّر عبدالله جمعة في الختام عن فخره هو وجميع زملائه من موظفي أرامكو السعودية بما ورثوه من سنوات عملهم فيها من تقاليد وقيم قوية باتت تشكل ثقافة شاملة أساسها الانضباط والالتزام والموثوقية وتحمل المسؤولية لدى كل موظف، فاشتهرت تلك التقاليد بثقافة أرامكو السعودية. شمعة للنماء والازدهار: أشار الاستاذ خالد الفالح خالد بن عبد العزيز الفالح النائب التنفيذي للرئيس للعمليات بقوله في هذه المناسبة لقد حفل سجل أرامكو السعودية، بالكثير من الإنجازات التي تعد مفخرة للمملكة العربية السعودية. واليوم ونحن نعيش الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس أرامكو السعودية عام 1933م، لا نملك إلا أن نحمد الله على ما وصلت إليه شركتنا الأم التي احتضنت أبناءها، وربت أجيالها، جيلاً بعد جيل حتى أصبحت أكبر شركة بترول في العالم؛ مع استمرارها في البناء والمحافظة على قيمها لفترة امتدت طوال سبعة عقود ونصف، لعبت فيها دوراً أساساً في مساندة ودعم الرخاء الاقتصادي للمملكة كشركة طاقة متكاملة ذات أبعاد دولية، وهي تشهد تطورات وقفزات هائلة طالت جميع الأعمال المتعلقة بصناعة الزيت من تنقيب وإنتاج وتكرير ونقل وتسويق وتطوير وتدريب. كما يحق لنا أن نفتخر ونعتز بجميع موظفينا الحاليين والسابقين لإسهاماتهم ببناء هذا الصرح الشامخ بقيمة الخلاقة التي يلمسها الجميع. فهنيئاً لنا بأرامكو، وحُق لنا أن نعيش اليوم سعادة الإنجاز ونشوة التاريخ الذي يرفل بثوب هذه المناسبة العظيمة والذي لا يرتديه كل من ينتسب إلى أرامكو السعودية فحسب، بل كل مواطن يعمل ليوقد شمعة النماء والازدهار على هذه الأرض المباركة، وكل بقعة دولية نالها جزء من العطاء والطاقة. تكريم المخلصين : سالم سعيد آل عائض النائب الاعلى للرئيس للهندسة وادارة المشروعات عبر عن مايدور بداخله بهذه المناسبة وقال إن هذه المناسبة، تبعث في نفوسنا شعوراً بالتفاؤل والاعتزاز حين ننظر إلى حجم التنمية المتواصلة التي تعيشها بلادنا الغالية عبر عدة قطاعات، ومن بينها قطاع البترول الوطني. لقد شيدت أرامكو السعودية عبر أجيالها المتعاقبة صناعة بترول عالمية المستوى طوال 75عاماً، متكئة في جزئها الأعظم على سواعد وعقول أبناء الوطن، مما مكّنها من نسج ملحمة صناعية فذة نالت احترام العالم، وقصصاً ناجحة للسعودة. إننا حينما نعدد إنجازات أرامكو السعودية، فإننا سنجد أن نجاحها يأتي لاستنادها على أرضية قوية من الثقة والدعم حظيت بهما على مدى السنوات المتتالية من قادة بلادنا الكريمة. لقد آتت الثقة ثمارها فحققت نتائج باهرة، جسدت فعالية السياسات الوطنية للوصول إلى الريادة في واحدة من أكبر وأهم الصناعات العالمية. وإننا عندما نحتفل بمناسبة الذكرى الماسية للشركة، فإن ذلك يعد تكريماً لإنجازات هؤلاء المخلصين من الموظفين الذين تفانوا لإنجاح الوطن عبر إسهامهم في بناء الشركة يوماً بعد يوم، وسيظلون جزءاً أساساً من نمو الشركة وتطورها المستقبلي. تجديد للعزم : ومن جهته عبر الاستاذ محمد يوسف رفيع النائب الاعلى للرئيس في مهمة خاصة بقوله عندما نتأمل صفحات الماضي التي تفيض نجاحاً ومنجزات، فإننا لا نود أن تجد القناعة مسرباً إلى نفوسنا بل نطمح ونسعى دوماً للأفضل. وإني لأجد أن هذه المناسبة تجدد فينا العزم لتقديم المزيد من الجهد والعطاء من أجل تحقيق إنجازات أكثر تميزاً من ذي قبل. وإذا كان المستقبل حرث الحاضر، فإن نظرة متأملة لسلسلة المشروعات الإنتاجية والتنموية العملاقة التي هي قيد الإنشاء، التي ينفذها ويديرها في وهج الصيف وقسوة الصحراء شبابنا المدرب والموهوب، تجعلنا نثق أن المملكة تخطط وتستثمر وتبني لمستقبل مرموق. ومن الفخر كسعوديين، أن نتطلع بعين واثقة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين ملك الإنسانية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، أيده الله، إلى مستقبل يقوم على العطاء يشترك به الجميع، وعلى بناء طاقات الإنسان السعودي وتعزيز نظرته السمحة. إننا نتطلع إلى مستقبل يقوم على قوة العلم والاقتصاد وقوة العقل والقيم الإنسانية الخالدة التي ستكون حجر الزاوية في بنائه. فلنستلهم هذه الذكرى ونواصل العمل لتحويل الأحلام إلى حقيقة. فالمستقبل للمملكة، والمستقبل الآن. اليوبيل الماسي للصناعة البترولية خالد جاسم البوعينين النائب الأعلى للرئيس للتكرير والتسويق والأعمال الدولية اعرب عن هذه المناسبة الغالية على ابناء الوطن بقوله منذ 75عاماً بدأ انطلاق الصناعة البترولية في المملكة، بدأت يوم أن وقع الشيخ عبدالله السليمان، وزير مالية المملكة آنذاك، اتفاقية الامتياز مع محامي شركة سوكال، السيد لويد هاملتون، وما زالت مسيرتها في حركة دؤوب وتطور دائم، فقد وصلت الشركة إلى ما وصلت إليه من مستوى عالمي، لتقف ليس في مصاف شركات البترول العالمية، بل في مقدمتها ولتسع عشرة سنة متوالية.. وستبقى إن شاء الله كذلك. إن النظرة الثاقبة التي يستمدها قادة الشركة من أفق قادة البلاد، خرجت بهم من مجرد البحث عن الزيت الخام وتسويقه، إلى تطوير الطاقة البشرية منذ يومها الأول.. يوم أن اشترط المغفور له الملك عبدالعزيز على الشركة المنقبة عن الزيت أن توظف السعوديين وتدربهم، واستمر النهج هكذا حتى يومنا هذا، فمواردنا البشرية هي رأسمالنا الحقيقي.. كما عملت الشركة على تطوير طاقتها الإنتاجية لتصل إلى 12مليون برميل يومياً قريباً.. واتجهت إلى التكرير حتى وصلت طاقتها التكريرية من مصافيها المحلية إلى مليوني برميل يومياً.. كما توسعت الشركة في تعاونها مع شركات الزيت العالمية.. لتأسيس أعمال مشتركة في العديد من بلدان العالم ومنها أمريكا والصين واليابان وكوريا وغيرها.. كما عملت على تأسيس مشروعات مشتركة داخل المملكة.. واتجهت لتأسيس مجمعات بتروكيميائية عالمية في رأس تنورة ورابغ وغيرها من المشروعات التنموية الكبرى التي يرجى لها أن تعود بالخير على الوطن والمواطن. وإني لأهنئ إدارة الشركة بهذه المناسبة العزيزة، وأهنئ الموظفين وأرجو لهم المزيد من التقدم والتطور والرفاه. انطباعات موظفي الشركة والمتقاعدين امتزحت بين الحب والفرح واستمرار الشركة في دورها الريادي فقد عبر الموظف غازي مرداد الحارثي بقوله اللهم كما انعمت علينا وعلى هذا البلد المعطاء والاسرة المالكة بمرور 75عاماً على شركة أرامكوا السعودية ان تنعمها علينا اعواما عديده اللهم نشكرك ونلجاء اليك في السراء والضراء وقال في ختام لقائه مع "الرياض" اتقدم باحر التهاني والتبريكات لكل من سبقنا وكل من يأتي بعدنا بمرور 75عاماً تعلمت من أرامكو الكثير والكثير ولكن اقربها على قلبي لا يوجد مستحيل في اروقة شركة أرامكو... الى الامام. صالح الريفي احد موظفي الشركة قال ان شركة أرامكو تعد بيتاً يؤيني ومدرسة تعلمت منها الشيء الكثير والكثير تعلمت منها الانضباط والجد في العمل فاحساسي الذي في نفسي بان أرامكو لم تبخل علي بالكثير وانني بخلت عليها بعطائي القليل جدا لها واشعر كلما زدت بعطائي لها اشعر بتقصيري اتجاهها. ويضيف سعد علي ثقفان اشاطركم فرحة انجازات العظماء الذين اسسوا هذا الصرح الغالي على مدى 75عاما من الكفاح ضحوا بكل مالديهم لكي تصل هذه الشركة العملاقة إلى ما وصلت الية الآن فهنئاُ للوطن والمواطن والعالم بأجمعه. أما الموظف سعيد الحسكي فقد قال بهذه المناسبة كم انت جميلة يا أرامكو كم انت عظيمة ها نحن ابنائك نحتفل معك وبك بمرور 75عاما من الجد والكفاح من التميز والنجاح سنظل نحتفل بك على مدى الازمان ونفتخر بك وبنجاحك بل وتميزك على كل شركات البترول في العالم اجمع فالصدارة لك وحدك. اتمنى من الله العلي العظيم ان يحفظ لنا ملكنا وبلدنا وحبيبتنا والغالية على قلوبنا أرامكو السعودية وان نبذل الجهد والعرق لتطور شركتنا واستمرارها في الريادة والتميز. وعبر عادل الغذبربقوله إنه لفخر لي بهذي الشركة العملاقه... وبأني اسير على خطى اجدادي ومن سبقوني في شركة الخير،... تقف الحروف والكلمات امام هذا الصرح العملاق بكل ما فيه، ويعجز اللسان عن وصف مشاعر الفرح والسرور والولاء كل 75عاماً وانتي في رقي وتقدم. واشار صالح محمد الجهني وفهد مريع القحطاني بأن ارامكو السعودية نعمة كبيرة انعم بها الله على المملكة العربية السعودية ساهمت بشكل كبير في تطوير المملكة العربية السعودية من كل النواحي. نسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يديم علينا نعمه، وأن يدفع عنا نقمه، وأن يعيننا على شكره وذكره، وحسن عبادته، وأن لا يسلبنا ما أعطانا، وأن يزيدنا من فضله، وأن يرزقنا معرفته، ومعرفة حقه علينا، ويعيننا على أداء واجباتنا التي أوجبها علينا من لم يشكر النعم فقد تعرض لزوالها، ومن شكرها فقد قيدها بعقالها والشكر لله سبحانه. خالد راشد الزهراني ارامكو رمز الوفاء ورمز للتضحيات العظام، من منا لايدرك حجم عملاق النفط الاسود ارامكو التاريخ والمحبة. المرء قد لايعلم الكثير عن مجريات الاحداث التي تحيط به،بيد انه ينبغي ان لا يغفل عن اهم ما قامت به ارامكو من محافظة على البيئة اذا هي صديقة الانسان... ارامكو ذلك الاسم اللامع... والنور الساطع.. الذي نفخر به صبح مساء... كلنا فخر بهذا الاسم أرامكو قصة كفاح... أبطالها جميع من ينتسب لهذا الصرح العملاق.. أرامكو رمز مجد.. وتاريخ حضارة..أرامكو.. مهما سطرت أحرفي من كلمات فإنها تقف عاجزة عن وصف مدى حبي لهذا الكيان الشامخ...أرامكو سيري بحفظ الله إلى الأمام... واصنعي تاريخاً من الحضارة الإنسانية الراقية...ونحن معك قلباً وقالباً...دمت ذخراً للإسلام والمسلمين. عبدالعزيز عمر بارقبة مستشار أول سابق بشؤون الموظفين فقال بهذه المناسبة الغالية من غريب الصدف ان تكون بدايتي مع ارامكو مع احتفاليتها باليوبيل الفضي لخمسين سنة من عمرها المديد ويكون تقاعدي المبكر مع احتفاليتها بمرور خمسة وسبعون عاما من عمرها لأقضي بين ربوعها ربع قرن متنقلاً بين رأس تنورة والظهران وابقيق حتى وضعت الرحال بينبع. هناك كثير من الذكريات بين طيات الخمس وعشرين سنةً التي قضيتها بأروقة الشركة متنقلا من مدرس للغة الأنجليزية اليس مستشار في تطوير الكفاءات السعودية حتى الوصول لمستشار أول في شؤون الموظفين. كانت تجربتي مع الشركة تتسم بالكفاح من أجل دفع مسيرة تقدمها مع كوكبة من الشباب السعوديين المتطلعين لنمو ورقي وازدهار أرامكو السعودية فتهنئة ارفعها لهذة الشركة المرموقة التي اعتز بحمل بطاقة تقاعدها الشخصية معي اينما ذهبت وحيثما حللت لأن الانتماء إليها مفخرة نعتز بها حتى بعد التقاعد المبكر. واشار محمد سعيد القحطاني موظف بأن ارامكو لم تكتف بتطوير البنية التحتية في المنطقة مثل المساهمة في بناء الميناء وطريق سكة الحديد وشركة كهرباء الشرقية بل تعدت ذلك واسهمت في تطوير الموطن السعودي. لقد اسهمت ارامكو في تحسين الاقتصاد ومن ثم رفع الدخل ومستوى المعيشة كما اسهمت في تحسين قطاع التعليم والصحة. الجميع يشهد بان افضل مدارس هي مدارس ارامكو وافضل احياء سكنية هي مخططات ارامكو.شكرا ارمكو وكل عام والعاملين فيك بخير. دعيج البراهيم مو ظف متقاعد ادارة المشتروات تمت بعض الكلمات الصادقة والنابعة من القلب ل"الرياض" وقال مبروك ال 75سنة وتعجز مفردات اللغة في التعبير عن المشاعر تجاه هذا الصرح البترولي الكبير. تحية من القلب لجميع المخلصين في ظل حكو متنا الرشيدة وحفظ الله لنا ابا متعب والأسرة الحا كمة والشعب السعودي النبيل. محمد العوامي قال بأن ارامكو شجرة جذورها الارض، وأغصانها تنجب الاوراق وها هي حبلى بالورقة آل 75صحراء هي بلادي...ترضع تلك الشجرة من صدرها فتثمر، ولا زالت ثمارها تغذي العالم بالطاقة تلك هي أرامكو، بنت هذه الارض احتفي ايتها الارض بأرامكو، فالدم الذي يجري بمحركاتك عرفاناً لكِ من أرامكو. اما عائش البيشي فقال إذا المملكة والشعب السعودي يفخرون بوجود شركة بحجم ومكانة أرامكو السعودية اللتي أتيحت لها الفرصة والقدرة على تحقيق نقلة نوعية دائمة في المجتمع السعودي.. ولاغرابة في ذلك!! فمابالكم بنا نحن موظفي أرامكو السعودية!! من المستحيل أن تتمكن أية شركة أخرى من التعامل مع جميع الاحتياجات الاجتماعية في المملكة، ولذلك ركزت الشركة على هذه التحديات لتضمن تحقيق الفائدة القصوى لهذا المجتمع. ألف ألف مبروك لكِ ولجميع الموظفين والذين تركوا بصمة بيضاء وعطاء في هذه الشركة. تمنياتي لكِ بالتوفيق ودوام النجاح وإلى الأمام. محمد شاهر الشمري سارع بتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وإلى وزير البترول والثروة المعدنية وإلى رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين وإلى كل مواطن في هذه البلاد الغالية على كل إنجاز تحقق خلال هذه السنوات التي كانت فيها ولا زالت أرامكو السعودية تبذل كل جهد وتبحث عن كل أمل من أجل من ؟ من أجلنا كانت،، وأصبحت،، ومن أجل الأجيال القادمة ستبقى. اعرب ياسر العلوي عن هذه المناسبة بالتهنئة وكل عام وأنتم بخير ياارامكوا اولاً التهنئة من القلب الى جميع اهل هذا البيت الجميل بمناسبة مرور 75عاماً على إنشائه. والتهنئة خاصةً لإدارته التى تبذل كل الجهد فى العمل الدؤوب والمتواصل للارتقاء بمستوى هذا البيت حتى وصل الى ما هو عليه اليوم. سيري الى الأمام ياشركتنا الغالية ونحن رهن إشارتك، و الى الأفضل فى التحديث الذى يواكب ارقى الشركات العالمية التى انت تاج على رؤسها بلا منازع دمتي فخرا لي ولكل موظف سعودي ينتمي اليك. بارك الله فيكم ووفقكم الى ما فيه الرفعة والتقدم، و الى المزيد بإذن الله ياموظفي ارامكوا. محمد العثمان واسماعيل الصيني قال بهذه المناسبة آن لنا أن نفتخر وآنا لنا أن نرى هذا الصرح الشامخ وهذا العملاق الكبير أنه شركة أرامكو السعودية التي اصبحت من الشركات الرائدة وعلى مستوى العالم... شكراً أرامكو السعودية على هذا التميز.. شكراً نقولها من القلب على كل جهد يبذل في سبيل دعم الطاقة وإيصالها للداخل والخارج... كنتم ولا زلتم رمزاً للعطاء ورمزاً للتميز ورمزاً للأجيال كلها... إلى الأمام دائماً وسدد الله خطاكم. الحمد الله اللذى سخر لنا هذه النعمة الكريمة ارامكو السعودية وسخر لها رجال اكفاء تحملوا المسؤولية وما زالوا بكل اقتدار. تحية اجلال وتقدير لكل موظف ساهم فى تطور الشركة منذ اليوم الاول من انشائها الى يومنا هذا. نعم لقد مضت 75سنة من الانجازات ولكن كما هو مبدؤنا كموظفى ارامكو السعودية ان لا ننظر الى الماضى بل دائما الى المستقبل ادعوا الله عزوجل ان يوفق ارامكو السعودية الى مزيد من الانجازات التى تعود بالخير لكل مواطن فى هذا البلد الكريم. واما حسين وحسن الغامدي فقد عبر بهذه المناسبة بقوله الحمد لله الذى انعم على هذا البلد بكل شىء وعلى رأس هذه النعم نعمة الحرمين الشريفين وشرف خدمتها كما انعم عليها بان سخر لها قادة عظماء نسأل الله ان يمدهم بعونه وان يوفقهم الى كل خير...ولا شك ان ارامكو السعودية نعمة كبيرة على هذا البلد وسخر الله لها سواعد رجال مخلصين فى الماضى وفى الحاضر وانه لشرف لنا جميعا ان نخدم ارامكو السعودية التى هى سبب فى نهظة هذا البلد وتقدمه فى جميع المجالات وايضا انه لشرف لنا ان نساهم فى تطور هذا الصرح الكبير برجاله وقيمه... كما انه فخر لنا الاحتفال بمرور 75عاما على تأسيس ارامكو السعودية مذكرين انفسنا بعطاء هذه الشركة الدائم وبتاريخها المشرف لكى تبقى الذاكرة محفزاً لنا وللاجيال القادمة للاستمرار بعون الله بخطى ثابتة الى المستقبل...ونشكر كل شخص بنى او ساعد في بناء هذا الصرح الشامخ الذي اصبح احد اكبر الشركات في العالم. بمناسبة مرور 75عاما من الحب والبذل والعطاء المتواصل لهذا البلد المعطاء.أتقدم يالتهنئة الصادقة لجميع موظفي شركة ارمكو السعودية على هذا الانجاز والى الامام إنشاءالله. 75وردة لكل صديق لي في هذا الصرح العملاق ِنواف عبدالصمد فلمبان أفتخر وبكل اعتزاز بأني أحد موظفي شركة أرامكو السعودية التي أعطتني حب الانضباط والاخلاص والتفاني في أداء العمل....ألف مبروك لنا جميعا، للأسرة المالكة والشعب السعودي مرور 75عاما على شركة جعلت كل العالم ينبهر بانجازاتها العملاقة من حيث السلامة أولا والأداء الفريد من نوعه... محسون محمد محسون حسين سعيد بأن أكون أحد موظفي الشركة الذين ساعدهم الحظ لأن يكونوا على رأس العمل حين تكمل الشركة 75عاماً متواصلاً. أرامكو السعودية فخر لي بأن أنتمي لكوكبة موظفيها، كيف لا وهي الشركة الأكبر حول العالم في إنتاج البترول... أي الطاقة... أي أن لشركتي بصمة جليّة في أنحاء المعموره. منذ إلتحاقي بالشركة في 1992وأنا في تقدّم مستمر ولله الحمد والمنّة حيث ساعدتني إدارتي الموقره (الأمن الصناعي) حين الحقتني بالعديد من الدورات التدريبية وورش العمل. سعدت أيما سعاده وأنا أنال ثقة هذه الإدارة الراقية فكانت لي فرصة العمل في فروع الشركة من أقصى شمالها (تبوك وضباء) إلى أقصى جنوبها (جازان ونجران). أخيراً اسأل الله العلي القدير أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وكل عام والجميع بأحسن حال. ابراهيم احمد الفرج متقاعد مبروك للشركة وموظفيها على هذه المناسبة العظيمة الغالية في قلوبنا لقد خدمنا الشركة 30سنة بالوفاء والحب وتركت بصمة غالية لي ولاسرتي واتمنا من الله القدير ان يحفظ لنا قائد وراعي مملكتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهد الامين. عبدالله محمد اليامي انه لمن دواعي سروري وغبطتي ان اكتب هذه الكلمات لتبقى ناقوس ذكرى جميلة واصيلة في هذه الشركة المعطئ. انني وانا تكتب هذه الكلمات اجد لساني عاجزاً عن وصف ما يدور بخلجي بل وتهرب الكلمات من ذاكرتي لانه لا تصل الى وصف هذه الشركة العظيمة التى علمتا في البر وانقذتنا في البحر. هي بمثابة الام الحنون على الموظف وعلى اهل بيته انها شركة خير لكل الناس وطاقة وامل وحلم لا محدود وطموح ليس له يضاهي الجبال في عنفوانه وتقدم لا يعرف المستحيل وشركة لاتعرف التثاؤب او التقهقر.طاقة الاجيل هي تشرق من الافق البعيد تحمل كل مشاعر الحياة والتأخي والعمل بروح الفرد الواحد انها ارامكو السعودية خلقت لتبقى. وتبقى لأعداد اجيال الغد وتسلحهم بسلاح العلم والمعرفة والناجاحات المتواصلة والتحدي من اجل البقاء والازدهار والرقي بهذا الوطن الذي يستحق التظحية في كل الاتجاهات. لتبقي دوما كما كنتي يا شركة العالم اجمع يافخر موظفيها في كل مكان - لكي حبي وكل حبي يا شركة الخير ارامكو. سالم محمد الغامدي بمناسبة مررو 75عام على تاسيس شركتنا العزيزة على قلوب الجميع. نقول في هذه المناسبة الجميلة والذكرى الخالدة الف مبروك لكل من عمل بهذه الشركة على مدى هذه الاعوام وادام الله عزها للاجيال القادمة وجعلها ذخر دائم لابناء هذا الوطن. ولا يسعنا الا ان نرفع ايدينا الي العلي القدير ان يحفظ بلدنا وحكومتنا الرشيدة بنعمة الاسلام والعز ويكفينا وجميع المسلمين من شر الاعداء اما انا فلي الفخر ان اكون احد موظفي ارامكوا الخير ارامكو العز. والله الرجل منا يفتخر في جميع المناسبات مع الاهل والاصحاب بانه يعمل في ارامكو فاسمها غنى عن التعريف فقد بدأنا في سن مبكر وتعلمنا منها الكثير فلم يكن الشاب منا يعرف معنى الاهتمام والجدية والمثابرة والمنافسة الشريفة مع الزملاء في العمل وتعلمنا كثيراً في مجالات العمل والادارة وفي الآخر ندعوا الله ان يوفق الله الجميع لما فيه صلاح الدنيا والآخرة.