لا تزال العمالة التي تقوم بنقل وقيادة صهاريج مياه الصرف الصحي في محافظة شقراء غير آبهة بمشاعر المجتمع عندما تقوم بتعبئة تلك الصهاريج سواء وسائل النقل الكبيرة أو الصغيرة فقد تمتلئ الناقلة وتجري الشوارع بسببها وقد يقودها في الشوارع العامة وعند الإشارات والتقاطعات وهو يملأ الشوارع ببقايا ما يحمله من نجاسات وروائح كريهة بين الشوارع ويزكم بها أنوف المارة وقائدي السيارات. السؤال الذي يطرح نفسه هل ستستمر تلك العمالة دون حسيب أو رقيب؟. "الرياض" كانت قد رصدت عدداً من المواقف لتلك العمالة.