أكدت المملكة العربية السعودية للجميع أنها قادرة بشكل مباشر القيام بكل شيء من أجل إمتاع أبناء البلد المعطاء. فاستضافة نهائيات كأس العالم 2034 جاءت لتؤكد للعالم أن بلادنا العزيزة تعمل كل ما بوسعها من أجل هذا المواطن الغالي، والكل مستفيد من هذه الاستضافة التي ستعود بالنفع علينا جميعاً، ودولتنا لم تقصر فبذلت الغالي والنفيس من أجل الشعب السعودي الذي يستحق التقدير، وفوز السعودية بالاستضافة لهو حق مشروع لأبناء الشعب السعودي، وسيردّ -بإذن الله تعالى- الشعب السعودي كل ذلك بإنجاح الحدث، والكل سيشيد به، ويؤكد أنه الأفضل على الإطلاق في وقتها. أحمد عبدالله الناجم