* مرحلة جديدة من المنافسة على بطاقات التأهل لمونديال كأس العالم 2030م يدخلها منتخبنا الأول لكرة القدم بمدرب جديد قديم وروح ونجوم جدد وقدماء أعادهم ريناد لصفوف الأخضر! * الأخضر يلتقي اليوم نظيره الأسترالي بعيداً عن أرض الوطن، أرضه وجماهيره الوفية، والفوز اليوم مطلب لمسح الصورة الفنية غير المرضية التي لعب بها المنتخب مبارياته الماضية والتي انتهت إلى إنهاء العلاقة مع المدرب الإيطالي مانشيني! * ريناد أعاد نجوم الخبرة المبعدين وتحديداً القائد المخضرم سلمان الفرج والمدافع ياسر الشهراني لكنه افتقد لأهم وأخطر لاعب الكابتن سالم الدوسري وعبدالإله المالكي وعبدالإله العمري وحامي العرين محمد العويس! * في موضوع إقالة مدرب لم يوفق مع المنتخب يكون الأمر بمثابة الصدمة للاعبين والنقلة النفسية والفنية لكن الأمر الإيجابي عودة مدرب سابق مقبول من الجميع! * من أهم عوامل ومقومات النجاح لمنتخب الوطن بعد توفيق الله وقفة ودعم الجماهير والإعلام ونسيان ألوان الفرق في حضرة الأخضر! * المؤسف أن الفترة الماضية شهدت انفلاتاً من بعض الإعلاميين المشجعين المتعصبين ضد منتخب الوطن وتحريضاً غير مقبول وسط صمت الجهات المعنية واتحاد الكرة ووزارة الرياضة وفي قنوات رسمية! * فئة ممن يدعون علم القانون وهم أبعد ما يكونون عنه ومجرد مشجعين متعصبين غردوا وظهروا في بعض البرامج الرياضية مدعين بشكل مضحك عدم نظامية مشاركة نيمار في الآسيوية أمام العين وزاد البعض منهم بأن نصح العين بتقديم احتجاج لم يرَ النور وأول من ضحك منهم هم مسؤولو العين وحالياً وبعد انكشافهم يعيدون الكرة وينظرون من بنات أفكارهم بالحديث أن خيسوس سيعاقب بالإيقاف لمدة عام! «صياد»