أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، أمس، بمعالي وزير خارجية المملكة المتحدة جيمس كليفرلي. وجرى خلال الاتصال، بحث آخر المستجدات وتطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، والجهود الدولية المبذولة بشأنها، حيث جدد سمو وزير الخارجية رفض المملكة القاطع لاستهداف المدنيين بأي شكل، وأهمية التوصل إلى وقف فوري للتصعيد العسكري، مع ضرورة رفع الحصار عن غزة، والمساهمة في إدخال المساعدات الإغاثية والإنسانية للمدنيين. وحث سموه بريطانيا بصفتها عضواً دائماً في مجلس الأمن على العمل لاضطلاع المجلس بمسؤوليته في حفظ الأمن والسلم الدوليين، مؤكداً على أهمية تنفيذ قرارات مجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية وتحديداً القرارات رقم 242 (1967) ورقم 338 (1873) ورقم 1515 (2003) ورقم 2334 (2016) بما يؤسس لحلٍ عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفق المرجعيات الدولية ذات الصلة. كما أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً أمس، بمعالي وزيرة خارجية مملكة النرويج أنيكين هويتفيلدت. وجرى خلال الاتصال، مناقشة استمرار تصعيد العمليات العسكرية في غزة ومحيطها، وتضرر المدنيين العزّل من استمرار تطور الأوضاع، حيث أكّد سموه على ضرورة التزام إسرائيل بالقانون الإنساني الدولي بما فيه السماح بوصول المواد الغذائية والإغاثية إلى غزة، ورفع الحصار عنها. وشدد سموه على أهمية أن يضطلع المجتمع الدولي بدوره لوقف التصعيد، ومنع التهجير القسري لسكان غزة، والعمل على إيجاد حلٍ سياسي عادل وشامل للقضية الفلسطينية، بما يحقق الأمن والسلم الدوليين. كما أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً أمس، بمعالي وزير خارجية مملكة السويد توبياس بيلستروم. وجرى خلال الاتصال، مناقشة استمرار تصعيد العمليات العسكرية في غزة ومحيطها، وتضرر المدنيين العزّل من تطورات الأوضاع الخطيرة، وأهمية أن يضطلع المجتمع الدولي بدوره لوقف العمليات العسكرية ومنع التهجير القسري لسكان غزة. وأكد سمو وزير الخارجية خلال الاتصال، على ضرورة التزام إسرائيل بالقانون الإنساني الدولي بما فيه السماح بوصول المواد الغذائية والإغاثية إلى غزة، ورفع الحصار عنها، مشدداً على أهمية إيجاد حل سياسي عادل وشامل للقضية الفلسطينية، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. كما أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً أمس، بمعالي وزير خارجية جمهورية الهند سوبراهمانيام جايشانكر. وناقش الوزيران، تطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، وتضرر المدنيين العزّل من استمرار العمليات العسكرية، وأهمية أن يضطلع المجتمع الدولي بدوره لمنع التهجير القسري لسكان غزة، ووقف التصعيد العسكري. وشدد سمو وزير الخارجية خلال الاتصال، على ضرورة رفع الحصار عن غزة، وأن تلتزم إسرائيل بالقانون الإنساني الدولي بما فيه السماح بوصول المواد الغذائية والإغاثية إلى غزة، مؤكداً أهمية العمل على إيجاد حل سياسي عادل وشامل للقضية بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني، ويضمن الأمن والاستقرار للمنطقة والعالم. كما أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، أمس، اتصالاً هاتفياً، بمعالي وزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا ريتنو مارسودي. وجرى خلال الاتصال، بحث آخر المستجدات وتطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، والجهود الدولية المبذولة بشأنها، بالإضافة إلى مناقشة التنسيق المشترك فيما يخص الدفع بوقف التصعيد العسكري، ورفع الحصار عن غزة. وتطرق الجانبان إلى أهمية تكثيف التواصل مع المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤوليته تجاه الوصول لحلٍ عادلٍ وشاملٍ للقضية الفلسطينية، والالتزام بقرارات الأممالمتحدة ومجلس الأمن في هذا الشأن، مع أهمية الوصول إلى حلول عاجلة لإدخال المواد الطبية والإغاثية للشعب الفلسطيني الشقيق. كما أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً أمس، بمعالي وزير خارجية جمهورية البرازيل الاتحادية ماورو فييرا. وبحث الوزيران خلال الاتصال الهاتفي، استمرار العمليات العسكرية في غزة ومحيطها، والجهود الدولية المبذولة بشأنها، حيث أكّد سموه رفض استهداف المدنيين العزّل بأي شكل، واحترام القانون الدولي الإنساني من جميع الأطراف، وضرورة رفع الحصار عن غزة. وحثّ سموه البرازيل بحكم دورها كعضو غير دائم في مجلس الأمن على العمل لاضطلاع المجلس بمسؤوليته في حفظ الأمن والسلم الدولي عبر الدفع بوقفٍ فوري للعمليات العسكرية، مؤكداً سموه أهمية عمل المجلس على تنفيذ قراراته بشأن القضية الفلسطينية وتحديداً القرارات رقم 242 (1967) ورقم 338 (1973) ورقم 1515 (2003) ورقم 2334 (2016) بما يؤسس لحلٍ عادل وشامل ومستدامٍ للقضية الفلسطينية وفق المرجعيات الدولية ذات الصلة، وبما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق. كما أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، أمس، اتصالاً هاتفياً، بالممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية السيد جوزيب بوريل. وجرى خلال الاتصال، مناقشة استمرار تصعيد العمليات العسكرية في غزة ومحيطها، وتضرر المدنيين العزّل من استمرار تطور الأوضاع، وأهمية أن يضطلع المجتمع الدولي بدوره لوقف العمليات العسكرية ومنع التهجير القسري لسكان غزة. وأكد سمو وزير الخارجية خلال الاتصال، على ضرورة التزام إسرائيل بالقانون الإنساني الدولي بما فيه السماح بوصول المواد الغذائية والإغاثية إلى غزة، ورفع الحصار عنها، مؤكداً أهمية العمل على إيجاد حلٍ سياسي عادل وشامل للقضية الفلسطينية، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. كما أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، أمس، بمعالي وزير خارجية جمهورية مالطا إيان بورغ. وجرى خلال الاتصال، بحث آخر المستجدات وتطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، والجهود الدولية المبذولة بشأنها، مع التأكيد على أهمية وقف كافة أشكال استهداف المدنيين، والتزام جميع الأطراف المتنازعة بما نص عليه القانون الدولي الإنساني، مع ضرورة رفع الحصار عن غزة. وحث سمو وزير الخارجية جمهورية مالطا بحكم دورها كعضو غير دائم في مجلس الأمن على العمل لاضطلاع المجلس بمسؤوليته في حفظ الأمن والسلم الدولي عبر الدفع بوقفٍ فوري للعمليات العسكرية ورفع الحصار عن غزة. وأكد سموه على أهمية تنفيذ قرارات مجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية وتحديداً القرارات رقم 242 (1967) ورقم 338 (1873) ورقم 1515 (2003) ورقم 2334 (2016) بما يؤسس لحلٍ عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفق المرجعيات الدولية ذات الصلة. كما أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، أمس، بمعالي وزير خارجية جمهورية الغابون أونانغا ندياي. وجرى خلال الاتصال، بحث آخر المستجدات وتطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، والجهود الدولية المبذولة بشأنها، مع التأكيد على أهمية وقف كافة أشكال استهداف المدنيين، والتزام جميع الأطراف المتنازعة بما نص عليه القانون الدولي الإنساني. وحث سمو وزير الخارجية، جمهورية الغابون بحكم دورها كعضو غير دائم في مجلس الأمن على العمل لاضطلاع المجلس بمسؤوليته في حفظ الأمن والسلم الدولي عبر الدفع بوقفٍ فوري للعمليات العسكرية ورفع الحصار عن غزة.