دفعت "أمطار حائل" التي ازدانت مع تباشير نوء الوسم خروج المتنزهين للطبيعة، واستغلوه في رحلات البر التي تزينت بالأمطار، وشهدت جريان الأودية والسهول، حيث شكلت جمالاً ومناظر جميلة. واستغل هواة التصوير والتوثيق عبر هواتفهم صور الوديان والشعاب، التي أضفت بعداً وجمالاً، ونقل طبيعة حائل الجميلة وهي تعانق الأمطار وتعلو فيها الفرحة والشعور بالجمال.